حين تصبح القيادة شاهدًا على الضياع إلى فخامة الرئيس محمود عباس، إلى الرجل الذي يحمل كل الألقاب… ويترك كل القضايا تتساقط. أنا لاجئ فلسطيني. لا أحمل صفة رسمية، ولا بطاقة دبلوماسية، ولا حسابًا مصرفيًا في عواصم القرار.