اليوم الثلاثاء 07 مايو 2024م
عاجل
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تدمر منزلا لعائلة النونو في شارع اليرموك وسط مدينة غزة
  • جيش الاحتلال: معبر كرم أبو سالم لا يزال مغلقا وسيفتح عندما تسمح الظروف الأمنية
  • مصادر طبية: 20 شهيدا إثر غارات استهدفت منازل في رفح جنوب قطاع غزة فجر اليوم
  • مراسلنا: شهيد ومصابون إثر قصف طائرات الاحتلال مدرسة لإيواء النازحين في مخيم الشاطئ
  • هيئة المعابر: الاحتلال الإسرائيلي يحكم على سكان القطاع بالموت بعد إغلاقه معبر رفح
  • هيئة المعابر: إغلاق معبر رفح يحكم على مرضى السرطان بالموت في ظل انهيار المنظومة الصحية
مراسلنا: طائرات الاحتلال تدمر منزلا لعائلة النونو في شارع اليرموك وسط مدينة غزةالكوفية مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصىالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 214 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الولايات المتحدة تؤجل إرسال أسلحة دقيقة إلى إسرائيلالكوفية أسعار العملات والمعادن في فلسطين اليوم الثلاثاءالكوفية مقتل جنديين نت جيش الاحتلال عند الحدود مع لبنانالكوفية هيئة بريطانية: تقرير عن انفجارين قرب سفينة جنوب عدنالكوفية هيئة بريطانية: تقرير عن انفجارين قرب سفينة جنوب عدنالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنا جنوب طوباسالكوفية الاحتلال يعتقل شابا من حوسان غرب بيت لحمالكوفية جيش الاحتلال: معبر كرم أبو سالم لا يزال مغلقا وسيفتح عندما تسمح الظروف الأمنيةالكوفية مصادر طبية: 20 شهيدا إثر غارات استهدفت منازل في رفح جنوب قطاع غزة فجر اليومالكوفية مراسلنا: شهيد ومصابون إثر قصف طائرات الاحتلال مدرسة لإيواء النازحين في مخيم الشاطئالكوفية الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباسالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين من نابلسالكوفية أبرز عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية الاحتلال يفتش منازل وينصب حواجز في الخليلالكوفية الاحتلال يعتقل 4 مواطنين بينهم طالبة جامعية من رام اللهالكوفية هيئة المعابر: الاحتلال الإسرائيلي يحكم على سكان القطاع بالموت بعد إغلاقه معبر رفحالكوفية هيئة المعابر: إغلاق معبر رفح يحكم على مرضى السرطان بالموت في ظل انهيار المنظومة الصحيةالكوفية

شاهد|| آخر صورة لإحسان عبد القدوس قبل وفاته

17:17 - 02 يناير - 2021
الكوفية:

القاهرة: كشف القائمون على حساب يدعى إحسان عبد القدوس عبر "إنستغرام"، عن آخر صورة للكاتب والأديب الكبير إحسان عبد القدوس، قبل وفاته بنحو 11 يوما، تم التقاطها بتاريح 31 ديسمبر/ كانون الأول عام 1989، خلال تواجده على متن باخرة نيلية بين الأقصر والأسوان، وظهر خلالها وهو يتصفح إحدى الصحف.

من ناحية أخرى، أقدمت الدار المصرية اللبنانية على إعادة طبع أعمال الكاتب الكبير الراحل إحسان عبد القدوس القصصية والروائية كمكتبة متكاملة، لتكون متوفرة أمام كل القراء، فى طبعات جديدة أنيقة وعصرية، تتيح لمحبيه ولمن يودون التعرف عليه من الأجيال الجديدة الإلمام بمشروعه الأدبى الثرى من كل جوانبه، وذلك فى إطار احتفالية ذكرى مولده، حيث ولد 1 يناير 1919، وغاب فى الحادى عشر من نفس الشهر بعد 71 عاماً سنة 1990.

 

ويقول القائمون على الدار إن إحسان عبد القدوس ليس مجرد كاتبٍ موضوعه الأثير هو الحب، فقد أعاد تعريف علاقة الرجل بالمرأة كما لم يفعل كاتب آخر في تاريخ السرد العربي، عبر جوانب لم يستطع غيره أن يخوضها ويكشف أعماقها الشائكة، واستطاع إحسان أن يجعل من اسمه ختماً على كافة المشاعر الإنسانية المركّبة، والأفكار الخطرة المحظورة، المسكوت عنها وغير المعتادة، والأهم أنه جعل من اسمه قريناً للحرية المطلقة في تناول العديد من الأسئلة التي يخشى كثيرون مجرد الاقتراب منها في النفس الإنسانية والمجتمع المحافظ معاً. أما عبقرية إحسان الحقيقية، فهي أنه فعل ذلك عبر لغة سهلة وبسيطة وحيوية، جذابة وشديدة الإمتاع، جعلته أحد أكثر الروائيين مقروئية في تاريخ الأدب العربي، وأوصلت أدبه لجميع فئات وشرائح القراء على اختلاف أذواقهم وأعمارهم وطبقاتهم الاجتماعية وأطيافهم الثقافية والفكرية.

 عاش إحسان حياة ثرية، فهو خريج الحقوق الذى وجد ضالته فى دنيا الأدب والصحافة والفن، ليصبح الكاتب الصحفي المرموق منذ شبابه المبكر، وصاحب الآراء والكتابات والمواقف السياسية المهمة، من قبل حتى أن يصبح الروائي الشهير وربما الأكثر رواجاً في تاريخ الأدب المصري المعاصر، ومنذ البداية المبكرة، تنقّل إحسان بين عالمين مختلفين، وربما متناقضين، بمهارة الماشي على حبل، فبين بيت جده لأبيه "الشيخ رضوان" حيث البيئة المتدينة الملتزمة صاحبة القيم الريفية التي تعود جذورها لإحدى قرى زفتى بالغربية في دلتا مصر، وبين عالم الفن والثقافة الذى كانت أمه السيدة روزاليوسف إحدى رموزه ونجماته فى مطلع القرن العشرين، وجد إحسان نفسه يتحرك بين السؤالين الكبيرين اللذين ظل يناقشهما في كافة أعماله: عالم الالتزام المغلق وعالم التحرر غير المشروط، عالم المُثل وعالم الواقع، خاصة واقع الطبقات البورجوازية في قاهرة الفن والثقافة والتحرر.

ومنذ أصدر كتابه القصصي الأول "صانع الحب" عام 1948، قبل أن يبلغ الثلاثين من عمره، حتى وفاته، لم يتوقف إحسان يوماً عن طرق المواضيع الشائكة في قصصه ورواياته، التي ما لبثت أن تلقفتها السينما ومن بعدها الدراما التليفزيونية، لتصبح عناوين أعماله علامات في وجدان الناس عبر أعمال شديدة الجماهيرية والتأثير، مثل "لا أنام"، "في بيتنا رجل"، "الوسادة الخالية"، "النظارة السوداء"، "أنف وثلاث عيون"، "لا تطفئ الشمس"، "أنا حرة"، "بئر الحرمان"،"الرصاصة لا تزال في جيبي"، "لن أعيش في جلباب أبي"، "العذراء والشعر الأبيض"، وغيرها الكثير.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق