اليوم السبت 04 مايو 2024م
عاجل
  • الهلال الأحمر: قوات الاحتلال تمنع طواقمنا من الوصول إلى أحد الشهداء في بلدة دير الغصون شمالي طولكرم
  • مصابون في قصف إسرائيلي استهدف منطقة الفراحين شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تمنع وصول سيارات الإسعاف للمصابين من المنزل المحاصر في بلدة دير غصون بطولكرم
الهلال الأحمر: قوات الاحتلال تمنع طواقمنا من الوصول إلى أحد الشهداء في بلدة دير الغصون شمالي طولكرمالكوفية مصابون في قصف إسرائيلي استهدف منطقة الفراحين شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تمنع وصول سيارات الإسعاف للمصابين من المنزل المحاصر في بلدة دير غصون بطولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم المنزل المحاصر في بلدة دير الغصون شمال طولكرم بعد هدم أجزاء منهالكوفية أكثر من 50 آلية للاحتلال تحاصر بلدة دير الغصون بطولكرم وتفرض حظر تجوالالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 211 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية تضامنا مع غزة.. طلبة بجامعة «برينستون» يضربون عن الطعامالكوفية انتشال جثمان شهيد من محيط المنزل المستهدف في طولكرمالكوفية مجلس الأمن يعقد اجتماعا الأسبوع الجاري بشأن المقابر الجماعية في قطاع غزةالكوفية جرافات الاحتلال تنتشل جثمان شهيد بعد هدم منزل في بلدة دير الغصون بطولكرمالكوفية دلياني: التدمير الإسرائيلي في غزة لم يشهد له العالم مثيل منذ الحرب العالمية الثانيةالكوفية تطورات اليوم الـ 210 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية البيت الأبيض: نعمل على مدار الساعة بشأن اتفاق وقف إطلاق النارالكوفية محافظة القدس: شهيد و118 معتقلا و9 عمليات هدم وتجريف خلال نيسانالكوفية خاص بالفيديو|| صحفيو غزة.. عندما يتحول صانع الخبر إلى خبرالكوفية الجبهة الشعبية: إعلان القوات اليمنية بدء المرحلة الرابعة من التصعيد ضد الاحتلال نقطة تحول في المعركةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تشن غارة قرب مسجد أبو الخير في جباليا شمال القطاعالكوفية سماع دوي انفجارات داخل قاعدة حقل العمر النفطية الأميركية في ريف دير الزور الشرقي في سورياالكوفية أردوغان: تعليق المبادلات التجارية مع إسرائيل يهدف إلى "إجبارها على وقف النار في غزة"الكوفية خارجية الاحتلال: نبحث فرض عقوبات على تركياالكوفية

أردوغان يرضخ لتهديدات الاتحاد الأوروبي ويسحب "عروج ريس" من البحر المتوسط

15:15 - 30 نوفمبر - 2020
الكوفية:

أنقرة: رضخ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لتهديدات الاتحاد الأوروبي، وأصدر قرارًا، اليوم الإثنين، بسحب سفينة المسح الزلزالي "عروج ريس"، بعد أشهر من "العناد" خاضت خلالها أنقرة معارك اختبار للصبر ضد أوروبا.

وعلى مدار أشهر، باتت "عروج ريس" رمزا لتزايد رغبة تركيا في العثور على الغاز الطبيعي في المياه المتنازع عليها، رغم معارضة من اليونان وقبرص، ومن ورائهما أوروبا.

إلا أن السفينة التي فجرت الغضب الأوروبي على الانتهاكات التركية في المتوسط، عادت إلى مينائها في أنطاليا، حسبما أعلنت وزارة الطاقة التركية في بيان.

وير المتتبع لسياسات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان في الفترة القصيرة الماضية، لهجة تراجع واضحة في محاولة لمهادنة أوروبا التي هددت بفرض عقوبات قاسية على أنقرة.

ويتناغم قرار سحب السفينة "عروج ريس" مع هذا النهج، حيث يأتي قبل أقل من أسبوعين على القمة الأوروبية، التي ستبحث فرض عقوبات على تركيا بسبب أنشطة التنقيب غير المشروعة في البحر المتوسط.

وكانت السفينة تواكبها فرقاطات البحرية التركية، قد أبحرت أولا في أغسطس/ آب الماضي وثم في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي في مياه جنوبي جزيرة كاستيلوريزو اليونانية، في تحد لدعوات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بالامتناع عن ذلك.

وفي 3 مرات سابقة، مددت تركيا مهام السفينة للتنقيب عن الغاز شرقي المتوسط، لكن المهمة الأخيرة انتهت الاثنين.

واعتاد أردوغان أن يستغل مواقف مشابهة ليستعرض قدرات بلاده ويوجه رسائل للأوروبيين، لكنه هذه المرة لم يفعلها.

ومنذ فترة وجيزة، خفف أردوغان لهجته الحادة، ويبدو أنه عدل قليلا عن تحدي الأوروبيين، فقبل أيام، قال أمام حزب العدالة والتنمية التركي، إنه يرى بلاده جزءا من أوروبا.

وأوضح الرئيس التركي أن "أي مشكلة مع دول أو مؤسسات لا يمكن حلها إلا بالحوار والمفاوضات"، في محاولة لاستمالة الأوروبيين قبل أيام من موعد مرتقب قد يتم به إقرار عقوبات على تركيا.

إلا أن خطاب أردوغان لم يقنع الأوروبيين، وجاء رد الاتحاد بطريقة غير مباشرة، عندما ذكر ممثله للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل بأن عضوية الاتحاد الأوروبي التي يريدها أردوغان بشدة "ليست مجرد أمنيات".

ويومي 10 و11 ديسمبر/ كانون الأول المقبل، يعقد الاتحاد الأوروبي قمة سينظر خلالها في العقوبات المحتمل فرضها على أنقرة.

لكن الالتفافة التركية نحو التهدئة مع الأوروبيين توضع في نطاقها الأوسع، المتمثل بتبعات تغيير الإدارة الأمريكية والخشية من فرض عقوبات غربية إضافية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق