اليوم الاربعاء 15 مايو 2024م
عاجل
  • أطباء بلا حدود: فرقنا تتعرض للقصف بغزة ويواجه وصول الإمدادات اللازمة لعلاج المصابين عراقيل
  • مراسلنا: استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في منطقة الجوازات شرقي مدينة رفح
أطباء بلا حدود: فرقنا تتعرض للقصف بغزة ويواجه وصول الإمدادات اللازمة لعلاج المصابين عراقيلالكوفية بوريل يطالب بمحاسبة مستوطنين يهاجمون قوافل مساعدات لغزةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ222 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون في غارات الاحتلال على عدة مناطق في قطاع غزةالكوفية مراسلنا: استشهاد مواطن بنيران الاحتلال في منطقة الجوازات شرقي مدينة رفحالكوفية "التعاون الإسلامي" الذكرى الـ76 لنكبة فلسطين علامة قاتمة في الضمير الإنساني وقيم الحرية والعدالةالكوفية جامعة هارفارد تقبل بتحقيق مطالب المتضامنين مع فلسطين ومناقشة بعضهاالكوفية الجامعة العربية: ما يتعرض له الشعب الفلسطيني يتطلب من أحرار العالم الدفاع عن القضية الأكثر عدلاالكوفية البرلمان العربي: شعوب العالم باتت أكثر دفاعا عن الحقوق الفلسطينية وأكثر إدراكا لطبيعة الاحتلال الإجراميةالكوفية 5 شهداء في قصف الاحتلال وسط قطاع غزةالكوفية حزب الله يعلن استشهاد أحد عناصره جنوب لبنانالكوفية دلياني: النكبة واقع حي لكل فلسطينيالكوفية إعلام الاحتلال: إصابة مبنى في سديروت بصاروخ أطلق من قطاع غزةالكوفية "سرايا القدس": أوقعنا قوة صهيونية راجلة بين قتيل وجريح خلال اشتباكات شرق معسكر جبالياالكوفية المفتي العام يحذر من خطورة حرب دينية تلوح في الأفقالكوفية الاحتلال يعتقل مسنا أثناء رعيه لأغنامه جنوب الخليلالكوفية ذكرى النكبة محطة العودةالكوفية جيش الاحتلال: المنظومات الدفاعية اعترضت صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه سديروتالكوفية الخارجية الصينية: قبل 76 عاما تم تهجير أكثر من نصف الشعب الفلسطيني واليوم تفاقم الظلم الذي يعانيهالكوفية الخارجية الصينية: نعارض بشدة توسيع رقعة الحرب في قطاع غزة لتصل إلى رفحالكوفية

قرار شرعنة الوجود الصهيوني..

"تيار الإصلاح": 72 عاما على قرار التقسيم.. فلسطين لا تزال باقية والشعب متمسك بأرضه

10:10 - 29 نوفمبر - 2020
الكوفية:

غزة: أصدرت لجنة اللاجئين بحركة فتح ساحة غزة، اليوم الأحد، بيانا بمناسبة الذكرى 72 لقرار تقسيم فلسطين أكدت فيه أن قضية فلسطين لم تحل بعد وأن الشعب ما زال متمسكا بأرضه.

وذكرت اللجنة في البيان، "تعيد ذكرى صدور قرار تقسيم فلسطين رقم 181 الصادر عن الأمم المتحدة بتاريخ 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 1947 إلى الأذهان الكيفية التي تمت بها شرعنة الوجود الصهيوني في فلسطين، عبر سلسلة متواصلة من العهود الباطلة قانونياً وأخلاقياً، بدءاً بوعد بلفور مرور بصك الانتداب وصولاً إلى الكتب البريطانية لسكان فلسطين وانتهاءً بقرار التقسيم، وما إعلان الأمم المتحدة لاحقاً أن يوم 29 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عامٍ يوماً للتضامن مع شعبنا الفلسطيني؛ إلا اعتراف سياسي وأخلاقي وقانوني بمسؤولية المجتمع الدولي عن النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني.

 وأضافت في البيان، "تؤكد لجنة اللاجئين بحركة فتح في ساحة غزة أن هذا اليوم يعد مناسبةً لتذكير المجتمع الدولي بحقيقة أن قضية فلسطين لم تُحل بعد، رغم كل الجهود والمساعي والمبادرات والمفاوضات في الشرق الأوسط، وشعبنا، بعد كل هذه السنوات، ما زال متمسكاً بأرضه وحقوقه كاملة، وأولها حقه في العودة إلى أرضه ودياره التي أُجبر على مغادرتها في نكبة العام 1948".

ونوهت اللجنة إلى مجموعة من الاعتبارات بهذا الخصوص:

1. أن حق الشعب الفلسطيني في وطنه غير قابلٍ للتصرف، وأنه ماضٍ في نضاله المشروع حتى إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وتأمين عودة اللاجئين وفق قرار الأمم المتحدة رقم 194.

2. أن الأمم المتحدة مدعوّة لتصحيح الأخطاء التي ارتكبتها بحق الشعب الفلسطيني، وما حل بشعبنا من ظلمٍ وإجحاف، وعليها أن تترجم تضامنها مع شعبنا إلى أفعالٍ بدلاً من الأقوال.

3. ندعو دول العالم إلى الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

4. رغم انتشار جائحة كورونا في قطاع غزة، ورغم الإجراءات التي تمنع التجمعات لإقامة ندوات ومحاضرات وورشات عملٍ بهذه المناسبة، إلا أننا نؤكد أن قرار التقسيم هو يومٌ سنبقى نعلمه لأبنائنا حتى العودة إلى أرضنا ومدننا وقرانا التي أجبرنا العدوان على مغادرتها تحت بصر العالم أجمع.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق