اليوم السبت 18 مايو 2024م
عاجل
  • طيران الاحتلال يستهدف مركبة مدنية غرب رفح
  • مراسلنا: 13 جريحا باستهداف الاحتلال مواطنين قرب مدارس الوكالة في مخيم جباليا
  • مراسلنا:3 شهداء جراء استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة قديح شرقي خان يونس
  • مراسلنا: وصول 6 شهداء و5 إصابات إلى مستشفى الكويت التخصصي خلال 24 ساعة
  • مراسلنا: قصف على الأطراف الجنوبية الشرقية لحي الزيتون جنوب مدينة غزة
  • مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف الفالوجا وحي القصاصيب في مخيم جباليا
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 225 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يستهدف مركبة مدنية غرب رفحالكوفية مراسلنا: 13 جريحا باستهداف الاحتلال مواطنين قرب مدارس الوكالة في مخيم جبالياالكوفية مراسلنا:3 شهداء جراء استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة قديح شرقي خان يونسالكوفية مراسلنا: وصول 6 شهداء و5 إصابات إلى مستشفى الكويت التخصصي خلال 24 ساعةالكوفية مراسلنا: قصف على الأطراف الجنوبية الشرقية لحي الزيتون جنوب مدينة غزةالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف الفالوجا وحي القصاصيب في مخيم جبالياالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال نفذت سلسلة من الأحزمة النارية العنيفة شرقي مدينة رفحالكوفية مراسلنا: انفجارات واشتباكات مستمرة منذ ساعات جنوب مدينة غزةالكوفية مراسلنا: شهيد في قصف استهدف منزلا في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونسالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي متواصل يستهدف مخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: الاحتلال يستهدف محيط وادي غزة والمدرسة الماليزية وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي عنيف يتزامن مع إطلاق نار كثيف شمال مخيم النصيراتالكوفية مراسلنا: الاحتلال يستهدف حيي البرازيل والجنينة شرق رفحالكوفية كتائب القسام: قتلنا 15 جندياً من جيش الاحتلال في عملية بحي التنور شرق رفحالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تطلق النار شمال مخيم النصيرات وشرق البريجالكوفية الفعل وليس القرارات ما هو مطلوبالكوفية حالة الطقس اليوم السبتالكوفية شهداء ومصابون جراء تدمير عدة منازل ومحطة وقود شرقي بلدة عبسان بخان يونس جنوب القطاعالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال بالكتف خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية

"بلومبرج": إدارة بايدن قد تفرض عقوبات على أردوغان المستبد

19:19 - 24 نوفمبر - 2020
الكوفية:

واشنطن: ذكرت وكالة "بلومبرج" الإخبارية الأمريكية، في تقرير لها،  اليوم الثلاثاء، أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان يستعد لأربع سنوات عجاف مع بايدن، مع شبح عقوبات أمريكية يلوح فوق أنقرة،  حيث أن تغير القيادة في البيت الأبيض لن يتماشى مع القيادة التركية.

وأشارت "بلومبرج" إلى أن الرئيس التركي ومستشاريه يعرفون بايدن جيدا، خصوصا خلال فترة توليه منصب نائب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، لكن هذا ليس بالضرورة مهم خصوصا مع العقوبات الأمريكية ضد تركيا الجاهزة لإطلاقها، والتي تم تأجيلها حتى الآن من قبل الرئيس الحالي دونالد ترامب.

وفي الوقت الذي ترك فيه بايدن منصبه في مطلع 2017، شهد الانهيار في العلاقات بين واشنطن وأنقرة من شراكة وثيقة إلى اتعدام للثقة متبادل، ووصف الرئيس المنتخب نظيره التركي خلال مقبلة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" بأنه مستبد، وأن على الولايات المتحدة دعم المعارضة التركية لإطاحة به في الانتخابات، مضيفا أن على زعيم حزب "العدالة والتنمية" دفع الثمن.

 وأكدت "بلومبرج" أن الثمن قد يكون باهظا، بالإضافة إلى التهديد بفرض عقوبات، يحتمل أن تكون هناك عقوبات شديدة على أحد البنوك التركية الحكومية. هناك أيضا خلافات لم يتم حلها بشأن وضع المقاتلين الأكراد في سوريا، والانتهاكات التركية في شرق البحر المتوسط ​​ومناطق أخرى.

وأضافت أن القلق بشأن مستقبل العلاقات الثنائية في ظل إدارة بايدن يوضح قرار الرئيس التركي المتأخر لتهنئة نظيره الأمريكي المنتخب وقبول فوزه، وذلك على العكس من الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والبرازيلي جايير بولسونار وغيرهم.

في خطاب ألقاه يوم السبت الماضي، رفض أردوغان فكرة أن صداقة تركيا الأخيرة مع روسيا كانت "بديلا لعلاقاتنا الراسخة مع أمريكا". ويوم الأحد، دعا إلى تعاون أوثق مع أوروبا، التي كان يتجادل معها منذ شهور حول مجموعة من الملفات، منها حقوق الإنسان في تركيا بالإضافة إلى ليبيا وانتهاكات شرق المتوسط والتدخل في سوريا والصراع بين أرمينيا وأذربيجان.

 ونقلت الوكالة عن داميان مورفي، مساعد السيناتور الديمقراطي البارز بوب مينينديز بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، قوله إن أردوغان كان قادرا على فعل ما يريده لأنه يملك صديقا في البيت الأبيض، في إشارة إلى ترامب.

وشهدت السنوات القليلة الماضية اعتماد أردوغان لسياسة خارجية أكثر عدوانية في سوريا وليبيا ومؤخرا أذربيجان، حيث تعمد الرئيس التركي الاصطدام مع قوى عظمى.

ويبدو أن أردوغان يستعد للأسوأ، فقد وافق البرلمان التركي يوم الخميس الماضي على تشريع لإعادة شركات الطاقة والتعدين التركية التي تم تأسيسها في الخارج. وقال مسؤول بوزارة الطاقة التركية إن هذه الخطوة تهدف إلى الاحتراز من تأثير العقوبات المحتملة.

وفي 7 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، حيث تم إعلان فوز بايدن بالانتخابات الأمريكية، أقال أردوغان رئيس البنك المركزي وقام بتغير سياساته المالية والاقتصادية، ربما كان التوقيت مصادفة، بالنظر إلى أن التصحيح كان قد فات موعده لتجنب أزمة مالية تلوح في الأفق.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق