اليوم الثلاثاء 14 مايو 2024م
عاجل
  • محدث| ارتفاع عدد شهداء مجزرة مخيم النصيرات إلى 40
  • مدفعية الاحتلال تقصف بوابة عيادة الأونروا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف بوابة عيادة الأونروا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة
  • أبو الغيط: مشاعر الانتقام الأسود تمكنت من قادة الاحتلال حتى ارتكبوا "تطهيرا عرقيا" في غزة
ماليزيا تؤكد موقفها المناهض لـ"ظلم الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينين"الكوفية محدث| ارتفاع عدد شهداء مجزرة مخيم النصيرات إلى 40الكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بوابة عيادة الأونروا في مخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بوابة عيادة الأونروا في مخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية  أبو الغيط: مشاعر الانتقام الأسود تمكنت من قادة الاحتلال حتى ارتكبوا "تطهيرا عرقيا" في غزةالكوفية أبو الغيط: مشاعر الانتقام الأسود تمكنت من قادة الاحتلال حتى ارتكبوا "تطهيرا عرقيا" في غزةالكوفية جامعة جنيف.. طلاب ينددون بتدخل الشرطة لفض اعتصام تضامني مع فلسطينالكوفية مراسلنا: انتشال ٦ شهداء من عائلة عبيد من تحت أنقاض منزل عائلة الكراجة الذي تم استهدافه في مخيم النصيرات أمسالكوفية فلسطين و (إسرائيل) من الهولوكوست اليهودي الى الهولوكوست الفلسطينيالكوفية حِراك طلبة الجامعات..وشبابنا العاطل!الكوفية جيش الاحتلال ينسف مربعا سكنيا في حي السلام شرقي مدينة رفحالكوفية الخارجية البريطانية: الهجمات التي يشنها المتطرفون على قوافل المساعدات المتوجهة إلى غزة مروعةالكوفية محكمة العدل الدولية تعقد جلسات استماع يومي الخميس والجمعة بشأن دعوى جنوب أفريقياالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ221 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استقالة ضابط استخبارات أمريكي احتجاجا على دعم بلاده لدولة الاحتلالالكوفية الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال قتل 2% من سكان القطاع منذ بدء الحربالكوفية الخارجية التركية: قتل الاحتلال آلاف الأبرياء الفلسطينيين "إبادة جماعية"الكوفية شهداء ومصابون في قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: استمرار إغلاق المعابر يهدد بكارثة إنسانية وصحية وشيكة في القطاعالكوفية الاتحاد الأوروبي يعاقب طهران بسبب هجومها على دولة الاحتلال في إبريل المنصرمالكوفية

رسالة المنسق إهانة وتحول خطير..

القائد دحلان: عودة السلطة للتنسيق الأمني يتطلب تقييما موضوعيا بعيدا عن التضليل.. فيديو

17:17 - 18 نوفمبر - 2020
الكوفية:

شعبان فتحي: قال القائد الوطني محمد دحلان، إن عودة السلطة الفلسطينية للتنسيق الأمني قرار يتطلب تقييماً موضوعياً بعيداً عن المهاترات والتضليل، لذا سأكتفي حالياً بطرح بعض التساؤلات، فمثلاً هل انتفت الأسباب التي بني عليها قرار وقف التنسيق ورفض استلام أموال المقاصة، أم أن التراجع خطوة تكتيكية (ذكية) للتعامل مع المستجدات وخاصة نتائج الانتخابات الأمريكية، أم تراجع قيادة السلطة نتاج أسباب مالية وإدارية وشخصية؟

وأضاف القائد دحلان في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مساء الأربعاء، أن الرسالة الإسرائيلية الموجهة للسلطة لم تصدر عن أي مستوى سياسي بل جاءت موقعة من (منسق) إدارة المناطق وهو ضابط في وزارة الدفاع، وبالتالي هي إهانة بالغة وتغير نوعي خطير في مستوى التعامل، وقطعاً ليس بها أي التزام سوى الاستمرار في جباية الضرائب، ولم تنص ولا حتى تشير لوقف الضم والاستيطان ومصادرة الأراضي وهدم بيوت الناس، ولا التوقف عن الاستقطاع الظالم من أموال شعبنا، إذن الأسباب الرئيسية لقرار وقف التنسيق ورفض استلام الأموال كما هي ولم تتغير قيد أنملة!

أما القول بأن الخطوة رسالة إيجابية لإدارة الرئيس الأمريكي المنتخب، ففي ذلك الكثير من انعدام الحنكة إن لم نقل الكثير من الجهل الدبلوماسي والتفاوضي، لأن قرار العودة للتنسيق الأمني أفقدنا ورقة تفاوضية ثمينة مع إدارة جو بايدن للعدول أولاً عن كل ما فعله الرئيس ترامب، وخاصة الاعتراف بالقدس (الموحدة) عاصمة لإسرائيل، ثم نقل السفارة الأمريكية إلى عاصمتنا ومدينتنا المقدسة، وربما رحيل الأخ الدكتور صائب عريقات عن الدنيا أزاح متراساً من أمام المهرولين للتنسيق الأمني واستلام أمول المقاصة !

أما إذا كانت الاحتياجات المالية والإدارية والشخصية دافعاً حقيقياً (وهكذا يبدو الأمر)، فلنا أن نسأل لماذا أصلاً توقفت السلطة عن استلام أموال المقاصة وهي أموال خالصة للشعب الفلسطيني، والتحجج بأنها كانت منقوصة يطرح سؤالاً آخر، فهل ستعود هذه الأموال كاملة مع عودة التنسيق الأمني؟ ثم أين وكيف اختفى شعار (بدكم فلوس ولا بدكم وطن)؟

أخيراً (الرئيس) التزم أمام الشعب وقادة العمل الفلسطيني علناً بقرارات وإجراءات ينبغي وطنياً وأخلاقياً أن تمنعه تماماً عن الإقدام على ما أقدم عليه، وكلنا تابعنا عاصفة ردود أفعال الأغلبية الفلسطينية الساحقة حتى من داخل حركة فتح، فهل أدارت السلطة ظهرها للتفاهمات والمخرجات الوطنية، وقررت العودة لسياسة التفرد ومناورات إدارة الانقسام بدلاً عن استعادة الوحدة الوطنية؟

وهل انتصر جناح على جناح داخل أروقة السلطة ورئاستها؟.. الوقت كفيل بكشف كل شيء.

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق