اليوم السبت 04 مايو 2024م
عاجل
  • الغذاء العالمي: المجاعة تتجه نحو جنوب غزة
  • وصول إصابات لمستشفى الأوروبي جراء استهداف مسيرة لمجموعة من المواطنين في مدينة عبسان بخانيونس
  • مدفعية الاحتلال تقصف أطراف بلدتي الناقورة وعلما الشعب جنوب لبنان
  • وفد قطري إلى القاهرة للمشاركة في المفاوضات
  • حزب الله يستهدف موقعا للاحتلال
  • قوات الاحتلال تلاحق الصحفيين خلال تغطيتهم في دير الغصون
  • قوات الاحتلال تدفع بتعزيزات جديدة نحو بلدة دير الغصون شمال طولكرم
الغذاء العالمي: المجاعة تتجه نحو جنوب غزةالكوفية الغذاء العالمي: المجاعة تتجه نحو جنوب غزةالكوفية حكومة الاحتلال تعترض على زيارة مدير سي آي إيه للقاهرةالكوفية وصول إصابات لمستشفى الأوروبي جراء استهداف مسيرة لمجموعة من المواطنين في مدينة عبسان بخانيونسالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف أطراف بلدتي الناقورة وعلما الشعب جنوب لبنانالكوفية وفد قطري إلى القاهرة للمشاركة في المفاوضاتالكوفية حزب الله يستهدف موقعا للاحتلالالكوفية قوات الاحتلال تلاحق الصحفيين خلال تغطيتهم في دير الغصونالكوفية قوات الاحتلال تدفع بتعزيزات جديدة نحو بلدة دير الغصون شمال طولكرمالكوفية كل العالم يفاوض علينا الا دائرة التفاوض لديناالكوفية الجزائر تدعو مجلس الأمن لبحث المقابر الجماعية بغزةالكوفية رياضي تركي يُضحي بلقبه القاري من أجل فلسطينالكوفية اتفاق لإنهاء الاعتصام بجامعة كاليفورنيا ريفرسايدالكوفية بلينكن: ننتظر موافقة حماس لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرىالكوفية مشرعون ديمقراطيون لبايدن: ثمة أدلة على انتهاك إسرائيل القانون الأمريكيالكوفية الأونروا: إسرائيل تواصل استهداف النساء في حربها على غزةالكوفية قوات الاحتلال تنتشر في شوارع القدس وتنصب حواجز حديدية بمحيط كنيسة القيامةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 211 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل ثلاثة من رعاة الأغنام في مسافر يطا بعد تعرضهم لاعتداء مستعمرينالكوفية الاحتلال يستولي على جرار زراعي ويعتقل صاحبه في دوماالكوفية

دعونا نضع مصالحنا الحزبية جانبا..

فيديو|| د.محسن لـ"الكوفية": بدون وحدتنا وشراكتنا السياسية لن نذهب بعيدا في مواجهة الاحتلال

06:06 - 03 يوليو - 2020
الكوفية:

غزة: أكد الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، الدكتور عماد محسن، أن المؤتمر الصحفي المشترك بين حركتي فتح وحماس يجب ان يتبعه خطوات عملية لإنهاء الانقسام البغيض.

وقال محسن، في تصريحات خاصة لـ"الكوفية"، إن" الخطوات المأمولة من المؤتمر الصحفي المشترك بين حركتي فتح وحماس، أن نغادر مربع الخطابات والشعارات واللغة التي بدا فيها الغضب الفلسطيني والرفض والتنديدي بالمخطط الشيطاني القاضي بنهب الأرض الفلسطينية والأغوار، وننتقل إلى خانة الفعل السياسي على المستوى الداخلي الفلسطيني، عبر لقاء يجمع جميع القوى الفلسطينية لإنهاء الانقسام البغيض الذي دام لسنوات دفع فيها الشعب الفلسطيني أثمان باهظة واستغلت إسرائيل لخدمة مشروعها التوسعي".

وأضاف، أن "المرحلة الثانية الانتقال إلى جهة الفعل الإقليمي والدولي ليس فقط إقرار العالم بعدم شرعية ما تقوم به حكومة الاحتلال وجيشها إنما دفع المجتمع الدولي باتجاه اتخاذ مواقف وإجراءات يمكنها أن تردع دولة الاحتلال عن القيام بمخططها الشيطاني، وأن تعيد الأمور إلى المربع الأول مربع أن هناك شعب محتلة أرضه، والمجتمع الدولي والقانون الدولي ينصفه ويطالب إسرائيل بالانسحاب من الأراضي المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس وتكون غير منقوصة شبر واحد لتكون دولة للشعب الفلسطيني مع حل عادل لقضية اللاجئين".

وشدد على أنه "بدون وحدتنا وبدون شراكتنا السياسية وبدون اللقاء الجامع لجميع الفصائل، وبدون إعادة الاعتبار والشرعية للمؤسسات الوطنية الفلسطينية لا يمكن لنا أن نذهب بعيدا في المواجهة مع الاحتلال".

وتابع، "صحيح أن كل القوى الوطنية ومعها أحرار العالم يرفضون وينددون ويشجبون ولكن الأصل في الشيء الفعل السياسي المخطط والمدروس، وقيادة سياسية تحمل هموم شعبها وتكون طليعة في المواجهة، ومن ثم جماهير شعبنا في الوطن والشتات سيضعون أنفسهم في خدمة المشروع الوطني كما فعلوا على الدوام عندما جادوا دائما بأرواحهم ودمائهم من أجل حرية وطنهم وكرامة شعبهم".

وأوضح محسن، "اليوم التقى الرجوب والعاروري عبر الفيديو كونفرنس، لما لا يكون يوم غد لقاء مواجهي مباشر يجمع قيادات حركتي فتح وحماس على طاولة حوار في رام الله وآخر في قطاع غزة، ولا بأس في أماكن أخرى"، لافتا إلى أن "كل مكان يلتقي فيه الفلسطيني مع أخيه الفلسطيني ليتناقشوا في أمور شعبهم وقضيتهم الوطني هو أمر محمود وإيجابي، يتبع ذلك مجموعة إجراءات من بينها إنهاء الاعتقال السياسي وإطلاق الحريات".

وأردف، "يجب أن يفهم المحتل أنه دفع المليارات وساهم بجهد كبير من أجل تحقيق الانقسام الفلسطيني وأنه بخطوة حمقاء واحدة أعاد الفلسطينيين إلى وحدتهم أعادهم إلى المكان الذي يجب أن يتواجدوا فيه يدا بيد وساعد بساعد في مواجهة هذا الاحتلال"، مشيرا إلى أن "هذه الحركات والفصائل ما نشأت لغاية في حد ذاتها، ولم تنطلق فتح وحماس وجميع القوى لشيء سوى لحرية فلسطين وتحرير شعبها من نحر الاحتلال".

واختتم محسن، حديثه لـ"الكوفية" قائلا، "دعونا نضع قضايانا ومصالحنا الحزبية الضيقة والفئوية جانبا وننطلق بالاسم الكبير باسم فلسطين، بعلم فلسطين، بشعار فلسطين، بالمؤسسة التي تمثل الفلسطينيين جميعا، ونذهب بعيدا في هذه المواجهة التي مهما طالت سيكون النصر فيها حليف شعبنا".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق