اليوم السبت 11 مايو 2024م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تستهدف المناطق الشرقية لمخيم جباليا شمال قطاع غزة
  • 3 شهداء جراء قصف طائرات الاحتلال على حي السلام شرقي مدينة رفح
  • سرايا القدس: قصفنا جنود وآليات العدو المتوغلة شرق مدينة رفح بوابل من قذائف الهاون
طائرات الاحتلال تستهدف المناطق الشرقية لمخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية 3 شهداء جراء قصف طائرات الاحتلال على حي السلام شرقي مدينة رفحالكوفية سرايا القدس: قصفنا جنود وآليات العدو المتوغلة شرق مدينة رفح بوابل من قذائف الهاونالكوفية مدرسة الشهيد أبو جهاد الثانوية تفوز بمسابقة المعرفة الوطنية في موسمها السابعالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ218 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية جامعة برشلونة توافق على اقتراح مطالبة الإدارة بقطع العلاقات مع «إسرائيل»الكوفية الصحة: ارتفاع حصيلة العدوان على القطاع إلى 34971 شهيد و78641 إصابةالكوفية لبنان: تصويت الجمعية العامة خطوة في الاتجاه الصحيح لاستعادة الحقوق الفلسطينيةالكوفية إعلام عبري: دخول رفح هدف سياسي لنتنياهوالكوفية حزب الله يعلن استهداف موقع رويسة القرن في مزارع شبعا المحتلةالكوفية «أوتشا»: غدا الأحد ستنفد المواد الغذائية المخصصة للتوزيع جنوب غزةالكوفية "يديعوت": الولايات المتحدة تضع شرطًا لإرسال القنابل المؤجلة إلى إسرائيلالكوفية مراسلنا: قذائف مدفعية صوتية بشكل عنيف في مخيم الشابورة وسط رفحالكوفية مراسلنا: 9 شهداء بقصف الاحتلال منزلاً من الصفيح في منطقة عريبة شمال رفحالكوفية الغارديان: تحذيرات الإخلاء الأخيرة بغزة تكشف ضعف إستراتيجية الحربالكوفية أبو عطيوي: الإجماع الدولي بأحقية فلسطين بالعضوية الكاملة في الأمم المتحدة انتصارا لعدالة قضيتناالكوفية مراسلنا: سلسلة غارات على شارع السكة محيط مسجد الشافعي شرق مخيم جبالياالكوفية مراسلنا: 4 إصابات في استهداف من الطيران المروحي بمنطقة البراوي في بيت لاهياالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تشن غارات عنيفة شرق مخيم جباليا شمال القطاعالكوفية أبو حسنة: "الأونروا" باتت لا تضمن سلامة موظفيها ولا مبانيها بالقدسالكوفية

باحثون: ثلث الأمريكيين يشربون مياه ملوثة تؤدي إلى الإصابة بالسرطان

14:14 - 23 يناير - 2020
الكوفية:

لندن: نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تقريرًا أمريكيًا لمجموعة من الباحثين، اليوم الخميس، أفاد بأن مياه الصنبور الملوثة بمواد كيميائية سامة، اكتُشفت لأول مرة في عدة مدن أمريكية.

ووجد باحثون في مجموعة العمل البيئي، وهي مجموعة أمريكية نشطة متخصصة في البحث والدعوة في مجالات الدعم الزراعي والمواد الكيميائية السامة وملوثات مياه الشرب ومساءلة الشركات، أن الماء الذي يشربه الأمريكيون به مستويات غير آمنة من المواد الكيميائية التي تنشأ من صنع الإنسان، والمعروفة باسم كيماويات "PFAS"، لافتين إلى أنها متوفرة في أكثر من 30 موقعًا، تشمل المناطق الحضرية الكبرى، مثل مدينة ميامي وفيلادلفيا ونيو أورليانز، وقد تؤثر على ما يصل إلى 110 ملايين أمريكي.

وقال الباحثون في تقريرهم، إن "هذه المواد تعرف باسم المواد الكيميائية لكونها لا تنصهر في البيئة وغير قابلة للذوبان، وقد ربطت العديد من الدراسات هذه المواد الكيميائية بالعقم، والمشاكل السلوكية، والعيوب الخلقية، وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وحتى الإصابة بمرض السرطان".

من جانبه، قال أحد رؤساء مجموعة العمل البيئي، كين كوك، "لا نعرف ما الوقت الذي استهلكت فيه المجتمعات هذه المياه الملوثة لكننا نعرف أن هذه المواد الكيميائية تم تفريغها في جميع أنحاء البلاد لسنوات"، موضحًا أن المواد المشبعة بمادة الفلور ألكيل والمواد الكيميائية التي من صنع الإنسان تم استخدامها في العديد من الصناعات في جميع أنحاء العالم منذ عام 1940.

وأضاف كوك، "إنها موجودة في كل مكان وهي تظهر في كل شيء بدءا من مستحضرات التجميل وحتى الملابس المقاومة للماء إلى المنتجات التي تزيل الشحوم والزيوت، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها".

جمع الباحثون عينات من ماء الصنبور بين شهري مايو/ آيار 2019، وديسمبر/ كانون الثاني 2019، وتم تحليلها بواسطة مختبر مستقل، ليتبين أن المواد السامة السابق ذكرها موجودة بالفعل في أي مكان، حتى ولو كانت المستويات أقل من الحد الأدنى الذي أقرته وكالة حماية البيئة، وهو 70 جزءًا ملوثا لكل تريليون.

واحتلت المراكز الثلاثة الأولى، مدينة كواد سيتيز في وولاية أيوا برصيد 109.76 نقطة، تيلها مدينة ميامي في ولاية فلوريدا بـ 56.71 نقطة، أما المناطق الأخرى ذات المستويات العالية فهي مدينة فيلادلفيا في ولاية بنسلفانيا، ومدينة نيو أورليانز في ولاية لويزانا، وعدة ضواحي في ولاية نيو جيرسي الأمريكية.

وقال قائد الدراسة، الدكتور أولجا نايدنكو، نائب رئيس مجموعة العمل البيئي، "هذا البحث يكشف أن الهروب من تلوث المياه أمر شبه مستحيل فالمجتمعات والأسر في جميع أنحاء البلاد تتحمل عبء التجاهل القاسي لشركات الكيماويات على صحة الإنسان وتقاعس الحكومة وتستدعي هذه الأزمة اتخاذ إجراءات فورية لضمان حصول جميع الأميركيين على مياه شرب آمنة ونظيفة وستجرى مزيد من الاختبارات في مياه الشرب في وقت لاحق من هذا العام".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق