اليوم الثلاثاء 07 مايو 2024م
عاجل
  • شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الشمالي في حي البرازيل جنوب رفح
  • طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على حي البرازيل جنوبي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • مراسلنا: ارتفاع عدد شهداء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عمرة غربي مدينة رفح إلى 5
شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الشمالي في حي البرازيل جنوب رفحالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على حي البرازيل جنوبي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: ارتفاع عدد شهداء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عمرة غربي مدينة رفح إلى 5الكوفية طائرات الاحتلال المروحية تطلق النار بشكل كثيف شرق رفحالكوفية مراسلنا: 3 شهداء بينهم طفل وسيدة جراء قصف منزلا لعائلة أبو عمرة غرب رفحالكوفية شهيدة طفلة جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عمرة في حي البراهمة بتل السلطان غرب رفحالكوفية آليات الاحتلال تطلق النار بكثافة على مناطق جنوب غربي مدينة غزةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 214 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تنفذ أحزمة نارية عنيفة في محيط معبر رفح البريالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في منطقة أرض البراهمة بحي تل السلطان غربي مدينة رفحالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال لمنطقة أرض البراهمة في حي تل السلطان غربي مدينة رفحالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة العمور ببلدة الفخاري شرق خان يونسالكوفية الاحتلال يطلق قنابل إنارة شرق رفح جنوب قطاع غزةالكوفية فيديو | شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا غربي رفحالكوفية 8 إصابات برصاص قوات الاحتلال المقتحمة لطولكرم ومخيمهاالكوفية بث مباشر|| قصف جوي ومدفعي عنيف ومتواصل للمناطق الشرقية من المدينةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية وزير خارجية الإمارات يعرب عن أمله في أن تسفر جهود وساطة هدنة غزة عن تهدئةالكوفية وزير خارجية الإمارات يؤكد لنظيريه المصري والقطري دعم جهود وساطة هدنة غزةالكوفية المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي: نرحب بأي خطوة تؤدي إلى وقف إطلاق النار في غزةالكوفية

كنا نأمل في جدوى حوارات الجزائر..

بالفيديو.. سويرجو: السلطة تعد مشروع «سلام اقتصادي» مع الاحتلال

17:17 - 06 فبراير - 2022
الكوفية:

خاص: انطلقت مساء اليوم، الأحد، مسيرات شعبية في مدن الضفة الفلسطينية المحتلة وقطاع غزة، رفضًا لانعقاد المجلس المركزي دون توافق وطني، والذي أصر الرئيس محمود عباس على عقده في رام الله، رغم المعارضة الشعبية والمقاطعة الفصائلية.
توقع القيادي في الجبهة الشعبية ذو الفقار سويرجو، أنه يتم الآن إعادة ترتيب القيادة الفلسطينية واستباق الأحداث من أجل المشروع القادم، والذي لن يخرج عن مسمى «مشروع السلام الاقتصادي»، حيث أننا نعيش واقع أبرتهايد وفصل عنصري، والتعامل بقانونين أحدهما يحكم اليهود والآخر يحكم الفلسطينين.
وقال خلال لقائه مع قناة «الكوفية»، إن موقف الجبهة الشعبية واضح بشأن الامتناع عن المشاركة، نتيجة لعدم استباق هذا المجلس بحوارات فلسطينية معمقة لحل كل الأزمات.
وأضاف سويرجو، أنه كان من المفترض أن تكون حوارات الجزائر فاصلة وتضع النقاط فوق الحروف، ولكن ما جرى للأسف الشديد أن حركة فتح أرسلت محمد المدني وهو معروف بملف التواصل مع المجتمع الصهيوني، في رسالة واضحة بأنه لا نية حقيقية نحو وضع خارطة الطريق التي تم التوافق عليها سابقا، خاصة فيما يتعلق بالخطة الزمنية لإجراء الانتخابات.
وتابع، أن فتح أرادت تأجيل كل ما تم التوافق عليه لما بعد المجلس المركزي، وكان الهدف عقد جلسة للمجلس المركزي لتجديد بعض الشخصيات في منظمة التحرير، وإعداد المرحلة المقبلة حسب المقاسات المطلوبة.
وأشار إلى أن الفلسطينيين في الظاهر ينتخبون القيادات، ولكن التدخلات الخارجية هي الأساس في اختيار ملامح المرحلة المقبلة والشخصيات التي ستقود المرحلة المقبلة، ومن الواضح أن هناك شيئًا يتم التحضير له منذ فترة، في استباق لمرحلة ما بعد رحيل الرئيس محمود عباس، ووضع شخوص في أماكن حساسة خاصة فيما يتعلق برئيس المنظمة والمجلس الوطني والصندوق القومي الفلسطيني، بحيث تحدث مفاجآت لإسرائيل والولايات المتحدة حال إجراء انتخابات ولا يتم التكهن بمن سيفوز.
ولفت سويرجو، إلى أن هناك من يتعمد استمرار حالة الانقسام الفلسطينية من خلال دعم أطراف بعينها، والمواطن الفلسطيني مطلوب منه أن يكون «حجر شطرنج» يتحكم به لاعبون كبار، خاصة وأن الخيارات المطروحة عبثية لم تأتِ بأي جديد، ولم يعد هناك جدوى من الحديث عن حل الدولتين في ظل استمرار الاستيطان.
وقال، هناك قيادة فلسطينية تمتلك التكليف الرسمي من قبل الجهات الرسمية، هذه القيادة سيكون لديها القدرة على قبول ما يطرح من إسرائيل، وتمرير المشروع الإسرائيلي السلام الاقتصادي.

واختتم بالقول، ذهبنا إلى الجزائر لوجود عدة اتفاقات مسبقة بدأت في بيروت وبعد ذلك الأمناء العامين ثم القاهرة عند وضع خارطة طريق لإجراء الانتخابات، ولأنه لا يستطيع أي فصيل أن يقول للجزائر «لا» وقبيل انعقاد المجلس المركزي فقط تم تشكيل لجنة تحضيرية لوضع البيان الختامي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق