اليوم الاثنين 06 مايو 2024م
عاجل
  • خبراء أمميون: الجثامين التي عثر عليها في المقابر الجماعية في مستشفيي ناصر والشفاء حالات ظهرت عليها علامات التعذيب و محتملة لأشخاص دفنوا أحياء
الصفدي يدعو المجتمع الدولي للتحرك لمنع تنفيذ تهديدات الاحتلال باجتياح رفح.الكوفية طيران الاحتلال يشن سلسلة غارات عنيفة على مدينتي غزة ورفحالكوفية العليا للعشائر الفلسطينية: اجتياح رفح يعنى تعرض 1.5مليون مواطن لمذبحة جماعيةالكوفية خبراء أمميون: الجثامين التي عثر عليها في المقابر الجماعية في مستشفيي ناصر والشفاء حالات ظهرت عليها علامات التعذيب و محتملة لأشخاص دفنوا أحياءالكوفية أكسيوس: مصر وقطر وأمريكا يعملون على منع انهيار مباحثات وقف إطلاق النارالكوفية مدير مستشفى أبو يوسف النجار: " المسشفى الوحيد الذي يعمل في رفح يقع ضمن المناطق التي هددها الاحتلال بالإخلاء"الكوفية تيار الإصلاح بحركة فتح ساحة غزة يشارك في الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلالالكوفية الجامعات الأمريكية تستعد لحفلات التخرج بالتزامن مع تصاعد احتجاجات الطلبة دعما لغزةالكوفية المكتب الإعلامي بغزة: إعلان الاحتلال عن إخلاء شرق رفح اختبار حقيقي للمواقف الدوليةالكوفية المكتب الإعلامي بغزة: إعلان الاحتلال عن إخلاء شرق رفح اختبار حقيقي للمجتمع الدوليالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ213 من حرب الإبادة والتجويع على قطاع غزةالكوفية صحة غزة: الاحتلال ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 52 شهيدا خلال الـ 24 ساعة الماضيةالكوفية صحة غزة: ارتفاع عدد شهداء الحرب على غزة إلى 34735 و 78108 مصاباالكوفية صحة غزة: ارتفاع عدد شهداء الحرب على غزة إلى 34735 و 78108 مصاباالكوفية عكة: الدور المصري المهم يأتي في إطار توحيد الجهود الإقليمية لإنجاز صفقة التبادلالكوفية لقاء خاص| «الكوفية» تسلط الضوء على تداعيات العدوان على القطاع وتوسع الحراك الدولي الداعم لغزةالكوفية مراسلنا: بدء إخلاء المواطنين المدينة الشرقية لمدينة رفح بعد إعلان جيش الاحتلال عملية محدودةالكوفية محدث|| 28 شهيدا جراء قصف طيران الاحتلال 11 منزلا في مدينة رفحالكوفية الإعلامي الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 142 صحفياً بارتقاء الشهيد الصحفي مصطفى عيّادالكوفية مراسلنا: تصعيد جديد للاحتلال واستهداف عدة مناطق من القطاع بالتزامن مع إعلان إغلاق معبر كرم أبو سالمالكوفية

تونس: تحقيقات النيابة تكشف تفاصيل مثيرة حول "الطرد المشبوه"

17:17 - 29 يناير - 2021
الكوفية:

تونس: أعلنت النيابة العامة قرارًا مفاجئًا للجميع في تونس، بشأن الظرف المشبوه الذي وصل إلى رئاسة الجمهورية، حيث كذب بيان للنيابة رواية الرئاسة.
وأفادت النيابة، في بيان للرأي العام، نشرته وسائل الإعلام التونسية، اليوم الجمعة، بأنه تم إجراء اختبارات فنية على الظرف المشبوه بواسطة أجهزة فنية وبطريقة علمية، فتبين عدم احتوائه على أي مواد مشبوهة سامة أو مخدرة أو خطرة أو متفجرة.
وكانت رئاسة الجمهورية التونسية أعلنت في بيان رسمي، أمس الخميس، أنها تلقت يوم الإثنين الماضي، بريدا خاصا موجها إلى رئيس الجمهورية يتمثل في ظرف لا يحمل اسم المرسل، ولما فتحته مديرة الديوان الرئاسي تعكر وضعها الصحي وشعرت بحالة من الإغماء وفقدان شبه كلي لحاسة البصر، فضلا عن صداع كبير في الرأس.
وقالت النيابة، في البيان، "بناء على ما تم تداوله من معلومات حول وجود تقرير اختبار فني على الظرف المشبوه، وجهت بتاريخ اليوم الجمعة، مكتوبا للإدارة الفرعية للمخابر الجنائية والعلمية بوزارة الداخلية، عن طريق الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بتونس، للاستفسار عن وجود ذلك التقرير من عدمه وموافاتها به إن وجد، وقد تلقت بنفس التاريخ إجابة مرفقة بتقرير".
وأضافت، أنه "بعد الإطلاع على محتوى التقرير الفني المشار اليه، تبين في خلاصة الأعمال الفنية، أنه تم إجراء اختبارات فنية على الظرف المشبوه بواسطة أجهزة فنية وبطريقة علمية، فتبين عدم احتوائه على أية مواد مشبوهة سامة أو مخدرة أو خطرة أو متفجرة".
وذكرت، "جاء بتقرير الإدارة المذكورة، أن مصالح رئاسة الجمهورية أحالت عليها بتاريخ 26 يناير/كانون الثاني الجاري ظرفا ممزقا، وطلبت إجراء الاختبارات الفنية اللازمة عليه، مضيفة أن الإدارة المذكورة أرجعت الظرف الممزق لمصالح رئاسة الجمهورية بنفس التاريخ بعد إجراء الاختبارات الفنية المطلوبة".
وأكدت النيابة العمومية، في بلاغها أنها أذنت للإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بتونس بإضافة ذلك التقرير لملف البحث واعتباره ورقة من أوراقه، مبينة أنها وجهت أمس الخميس مكتوبا رسميا لمصالح رئاسة الجمهورية لتمكين الوحدة الفنية المكلفة بالبحث من الظرف المشبوه، ولم ترد عليها الإجابة لحد الآن.
وأما بيان رئاسة الجمهورية، فقد قال إن أحد الموظفين بكتابة رئاسة الديوان كان موجودا عند وقوع الحادثة وشعر بنفس الأعراض التي شعرت بها مديرة الديوان التي فتحت الطرد، ولكن بدرجة أقل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق