اليوم الخميس 28 مارس 2024م
عاجل
  • الصليب الأحمر: يجب اتخاذ كافة التدابير لحماية الطواقم الطبية والمدنيين في غزة
  • الصليب الأحمر: العمليات العسكرية في مستشفيات الأمل والشفاء ومجمع ناصر مقلقة للغاية
  • الأوقاف: 120 ألف مصلٍ أدوا اليوم صلاتيّ العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى
الصليب الأحمر: يجب اتخاذ كافة التدابير لحماية الطواقم الطبية والمدنيين في غزةالكوفية الصليب الأحمر: العمليات العسكرية في مستشفيات الأمل والشفاء ومجمع ناصر مقلقة للغايةالكوفية الأوقاف: 120 ألف مصلٍ أدوا اليوم صلاتيّ العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصىالكوفية الاحتلال يعتقل 6 مواطنين من الخليلالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 174 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: شهداء ومصابون في قصف الاحتلال بناية سكنية في حي تل الهوا جنوبي مدينة غزةالكوفية مراسلنا: مصابون في قصف الاحتلال مبنى سكنيا قرب برج الوحدة في حي النصر غربي مدينة غزةالكوفية إعلام الاحتلال: منفذ عملية الأغوار ضابط في أحد الأجهزة الأمنية ولا يزال حر طليقالكوفية حزب الله: استهدفنا تجمعا لجنود العدو في محيط موقع جل العلام بالأسلحة الصاروخيةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تدمر بنايات سكنية في مدينة الزهراء شمال مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية الخارجية الأمريكية: لا موقف لدينا الآن من أمر محكمة العدل لإسرائيل لكننا نطالب بإدخال مزيد من المساعداتالكوفية مراسلنا: الاحتلال ينفذ أحزمة نارية في مناطق جنوب وغرب مدينة غزةالكوفية الاحتلال يفرج عن عبد الفتاح الشلبي من جنين بعد 21 عاما من الأسرالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منطقة المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية إعلام الاحتلال: إصابة 8 جنود في معارك غزة خلال الساعات الـ24 الماضيةالكوفية وكالة الأنباء السورية: إصابة شخصين في ضربة جوية إسرائيلية استهدفت ريف دمشقالكوفية مراسلنا: جيش الاحتلال يفرض طوقا شاملا على أريحا وقرية العوجا في الضفةالكوفية "مستعربون" يحتجزون طفلا من القدسالكوفية منصور يبعث ثلاث رسائل متطابقة لمسؤولين أممين حول استمرار جرائم الاحتلال بحق شعبناالكوفية الصحة: ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 32552 شهيدا و74980 مصاباالكوفية

ما أحوجنا إلى النّقد

15:15 - 16 يناير - 2021
سعيد أبو شروق
الكوفية:

متابعات: ما أقلّ النّقد في مجتمعنا الأهوازي

ما أحوجنا إلى النّقد، وإلى النّقد البنّاء؛ فبالنقد البنّاء نرتقي، تتبيّن مواطن ضعفنا لنكوّن أنفسنا، ولتمسي كتاباتنا أجمل وأقوى من ذي قبل.

وبصراحة في غياب النّقد الهادف أصبح معظمنا يكتب أكثر ممّا يقرأ.

وما أجمل أن يبادر نقّادنا (ولا أظنّهم قليلين) بنقد الشّعر والنّصوص الّتي أصبحت تُنشر بكثافة وذلك بفضل الإنترنت طبعًا.

ولا يكتف النّقاد بنقدهم الإيجابي فحسب، بل أن يطرحوا نقاط القصور بشكل لبق ولطيف، وأن یجعلوا الشّاعر أو الكاتب يشعر باهتمامهم له ولمصلحته، وأن يحاولوا تقديم بعض الحلول الّتي تعينه على التقّدم للأفضل بطريقة ودّية كي لا يسبّبوا إحباطاً للكاتب أو الشّاعر، وألّا يعيقوه عن مواصلة مشواره الأدبي، وألّا يحطموا موهبته الّتي قد تصبح مزدهرة بفضل النّقد الهادف.

وهذه مسؤولية كبيرة ينبغي على الأساتذة النّقاد ألّا يبخلوا على كتّابنا بها.

وبالمقابل، على الشّعراء والكتـّاب أن يتقبّلوا النّقد بصدر رحب، بل وأن يعتبروا تكريس الوقت لقراءة إنتاجاتهم الفكريّة ثمّ تخصيص وقت ثان لكتابة النّقد عليها فضلا قد تفضّل به النّاقد عليهم، وعليهم أن يشكروه شكرًا جزيلا.

هذا إذا ما أردنا أن تواكب حركتنا الأدبيّة الأهوازيّة ركب الحركات الأدبيّة في الوطن العربيّ وثمّ العالمي.


مجلة معكم الثقافية

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق