اليوم الثلاثاء 21 مايو 2024م
3 شهداء بقصف الاحتلال منزل الفنان نبيل عيسى الخطيب في بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية 3 شهداء أطفال جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو طير شرق خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تجدد قصفها لشرق خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال ينسف مربعا سكنيا شمال مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية انتشال جثمان شهيد جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو طير في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونسالكوفية مصابون ومفقودون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو طير شرق عبسان بخان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 228 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقصف منزلا لعائلة أبو طير شرق عبسان بخان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في شرق خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية زوراق الاحتلال الحربية تطلق نيرانها صوب بحر خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية مسؤولة أممية أمام مجلس الأمن: الوضع في غزة أسوأ من الجحيم على الأرضالكوفية حالة الطقس اليوم الثلاثاءالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات شمال مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال يقر بإصابة جنديين بجروح خطيرة يوم أمس في معارك مع المقاومة جنوبي قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء غارات لطائرات الاحتلال على عدة مناطق بقطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال يقول إن المقاومة في غزة تمتلك صواريخ بعيدة المدىالكوفية قوات الاحتلال المقتحمة لبلدة جيوس تداهم عددا من منازل المواطنينالكوفية فيديو | الاحتلال يقتحم بلدة جيوس شمال قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة جيوس شرق قلقيليةالكوفية

ضباط قطريون يواجهون السجن بعد تعرية أستراليات في مطار حمد

14:14 - 24 نوفمبر - 2020
الكوفية:

متابعات: يواجه ضباط شرطة قطريون عقوبات بالسجن، بعدما أمروا بإجراء فحص نسائي "مهين" لمسافرات أستراليات، للبحث عن والدة طفلة حديثة الولادة عثر عليها في سلة المهملات في حمام مطار حمد الدولي.

وقال ممثلو الادعاء إن ضباط شرطة المطار يواجهون "عقوبات تصل إلى السجن 3 سنوات"، وأشاروا إلى أن عددا غير محدد من ضباط الشرطة العاملين في إدارة أمن المطار وجهت إليهم اتهامات بعد "تصرفهم من جانب واحد".

وقال ممثلو الادعاء في بيان لهم، إن "التحقيقات كشفت أن بعض موظفي إدارة أمن المطار تصرفوا بشكل منفرد باستدعاء كوادر طبية، لإجراء فحص طبي على بعض الركاب، معتقدين أن ما فعلوه ضمن القانون".

وتفاقمت الأزمة بين أستراليا وقطر خلال شهر أكتوبر الماضي، بعدما كشفت مسافرات أستراليات أنهن خضعن لفحوص قسرية مهينة، ودانت وزارة الخارجية الأسترالية الحادث ووصفته بـ"الاعتداء"، كما طالبت السلطات القطرية أن تقدم جوابا بشأن ما وقع، لكن ردود الفعل لم تقف عند ذلك الحد.

وفي أحد أشكال التفاعل مع القضية، انسحب سياسيون أستراليون من مختلف الأحزاب من حفل عشاء أقامته سفارة قطر في  أستراليا، احتجاجا على ما لقيته الأستراليات من إهانة في مطار الدوحة.

ودعا حزب العمال اليساري المعارض في أستراليا، وزيرة الخارجية ماريز باين، إلى مهاتفة نظيرها القطري وتسجيل احتجاج على ما وقع، لأن "الأستراليين غاضبون من تعرض مواطنات من بلدهم إلى معاملة تحط من الكرامة".

وقال عدد من الضحايا إنهن شعرن بأنهن "مثل المجرمين"، وعرض برنامج "60 دقيقة" الأسترالي، شهادة جين، وهي ممرضة كانت من بين نساء أجبرن على إجراء الفحوص القسرية المهينة للتأكد من عدم إنجابهن.

وتحدثت جين عن "الرعب" الذي شعرت به، وقالت للبرنامج: "فكرت فيما يمكن أن يحصل لي في هذا البلد (أي في قطر) لو رأوا أني مذنبة بالفعل؟".

وأوردت جين التي أجهشت بالبكاء خلال البرنامج: "كنت خائفة، وأنا أتساءل عن سبب المناداة علي كي أخرج من الطائرة"، ثم قالت، "لم يكن ثمة أي خيار آخر سوى الامتثال".

ثم بدأت المسافرة الأسترالية تفكر في أمور كثيرة وهي تساق وتخضع للتفتيش: "كنت أتساءل: هل نتعرض للاختطاف أم إنهم يأخذوننا إلى مكان ما".

وحين سُئلت المسافرة الضحية حول ما إذا كانت تعتبر ما وقع في الدوحة بمثابة اعتداء جنسي، قالت، "نعم إنه كذلك."

ومن دون أي شرح، طلبت ممرضة داخل سيارة الإسعاف من المسافرة الأسترالية أن تخلع ملابسها، وقالت جين، إنني "لم أكن أعرف سبب مطالبتي بهذا الأمر، وحاولت أن أبقي ثيابي علي. لقد أهانوني".

وقالت إن رجال الأمن القطريين جاؤوا إلى الطائرة وهم يحملون السلاح، و"لم نكن حينها نعلم ما إذا كان الأمر متعلقا برهائن أو بإرهاب"، بينما كان المسافرون في حالة من الذهول.

ولم يجر التواصل على النحو المطلوب مع هؤلاء المسافرات الأسترالية، بحسب البرنامج، كما أن الضباط القطريين لا يجيدون الإنجليزية.

وكانت سلطات المطار أقدمت على هذا الفعل بعد اكتشاف طفلة "ملقاة" في سلة مهملات بأحد حمامات المطار، تم إنقاذها والتعرف على والدتها لاحقا.

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق