اليوم الخميس 25 إبريل 2024م
عاجل
  • ارتقاء الفتى خالد عرقاوي من سكان مدينة رام الله متأثراً باصابته برصاص جيش الاحتلال
  • استشهاد الشاب الذي أصيب برصاص الاحتلال خلال اقتحام مدينة رام الله
  • الشرطة الأمريكية تعتقل طلابا من جامعة جنوب كاليفورنيا يناهضون حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة
ارتقاء الفتى خالد عرقاوي من سكان مدينة رام الله متأثراً باصابته برصاص جيش الاحتلالالكوفية استشهاد الشاب الذي أصيب برصاص الاحتلال خلال اقتحام مدينة رام اللهالكوفية الشرطة الأمريكية تعتقل طلابا من جامعة جنوب كاليفورنيا يناهضون حرب الإبادة الإسرائيلية في غزةالكوفية الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة رام اللهالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 202 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إصابة شاب برصاص الاحتلال الحي في مدينة رام اللهالكوفية فيديو | شهيد برصاص قوات الاحتلال المقتحمة لرام اللهالكوفية اندلاع حريق ضخم في مدينة الخليلالكوفية فيديو | 5 شهداء و10 مصابين جراء قصف الاحتلال منزلا شرق رفح جنوب القطاعالكوفية الاحتلال يداهم منازل المواطنين في قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيليةالكوفية الصحفي سامي شحادة يتحدث لـ "الكوفية" عن حالته الصحية بعد إصابته بنيران الاحتلالالكوفية د. البرغوثي يقدم لـ "الكوفية" قراءة في جرائم الاحتلال بحق شعبنا بعد 200 يوم من العدوان على غزةالكوفية لقاء خاص مع الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية حول تداعيات استمرار العدوان الإسرائيلي على غزةالكوفية الأورومتوسطي يرصد مشاهد مأساوية من عمليات انتشال جثامين الشهداء بالمقابر الجماعية في غزةالكوفية روسيا: مستحيل وصول المساعدات لغزة في ظل العدوان الإسرائيلي المدعوم من أمريكاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام اللهالكوفية الجزائر تحذر من اجتياح رفح وتدعو لوقف إطلاق النار في غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية إصابة برصاص الاحتلال الحي بالقدم في بلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية

المرأة أكثر موضوعية من الرجل.. ولكن!

18:18 - 24 أكتوبر - 2020
الكوفية:

وكالات: المرأة ليست فقط هي الجنس اللطيف، وفقًا للقول المأثور القديم، وإنما يبدو أنها أيضًا، وبحسب نتائج دراسة علمية جديدة في عصر دقيق لسياسات الهوية والأجناس، هي الأكثر تعاطفاً وأخلاقًا.

وفقا لما نشرته "ذا تايمز" The Times البريطانية، كشفت الدراسة أن المرأة هي حقًا الجنس اللطيف والأكثر إنصافًا ولكنها ربما لا تكون الأكثر تسامحًا، مشيرة إلى أن النساء أكثر انتقادًا مقارنة بالرجال لتصرفات وسلوكيات الآخرين السيئة حتى "لو لم يتأذ أحد".

اشتملت الدراسة البحثية على مواقف أخلاقية لأكثر من 330 ألف شخص في 67 دولة. وأثبتت نتائج الدراسة أن النساء، باستمرار، أكثر اهتمامًا بفضائل الإنصاف والرحمة والنقاء الأخلاقي أكثر من الرجال.

وكشفت الدراسة أيضًا أنه على الرغم من أحجامهن الصغيرة نسبيًا، فإن الفرق بين النساء والرجال أصبح أكبر، وليس أصغر، في المجتمعات الأكثر مساواة بين الجنسين.

استخدم البحث، الذي أجرته جامعة سازرن كاليفورنيا، والذي نُشر في دورية Proceedings of the Royal Society B، مسحًا تضمن توجيه أسئلة للمشاركين من الجنسين حول العوامل التي تؤثر على أحكامهم عند اتخاذ قرار أخلاقي، على سبيل المثال، أيهما أكثر سوءًا "أن يكون شخص ما عديم الولاء"، أم أن شخصًا ما يتعرض لـ"معاناة عاطفية".

وبينما سجل الرجال والنساء درجات مماثلة على مدى تقديرهم للولاء والسلطة، لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للفضائل المُجمعة في فئات مثل "الرعاية" و"الإنصاف" و"النقاء الأخلاقي"، التي كشفت نتائج الدراسة أن النساء يعطين الأولوية لتلك الفضائل بفارق واضح.

وكشفت الدراسة أنه كلما زادت المساواة بين الجنسين في دولة ما، كانت النتائج أكثر وضوحًا في حرية التعبير عن التفضيلات والأحكام تجاه أي سلوك أو فضيلة. وبحسب محمد عطاري، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، فإنه "في المجتمعات الأكثر مساواة، يكون الرجال والنساء أكثر حرية في التعبير عن الأحكام والتفضيلات. لذا يجب أن تتوقع اختلافات أكبر بين الجنسين."

أقل طمعاً وشراهة

ولا يقتصر الأمر على نتائج دراسة جامعة سازرن كاليفورنيا، حيث كشفت دراسة يابانية أيضًا أن النساء أقل طمعًا وشراهة عند تناول الطعام حتى إذا كن يشعرن بالجوع.

بحسب ما نشرته "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، توصلت نتائج الدراسة إلى أن الرجال يزيدون من حجم قضم الطعام عندما يكونون جائعين، بينما تُظهر النساء مزيدًا من ضبط النفس من خلال قضم أجزاء صغيرة من الطعام حتى في حالات جوعهن.

فحص باحثون يابانيون الاختلافات بين سلوكيات المضغ والأكل بين الجنسين من خلال إطعام المشاركين من الجنسين الخبز والنقانق، في حالات مختلفة من الشبع والشعور بالجوع.

وجد الخبراء علاقة كبيرة بين حجم القضم والجوع عند الذكور فقط وليس لدى الإناث، مع تساوي الرجال والنساء في سرعة المضغ.

كما كشفت الدراسة اليابانية عن وجود ارتباط مباشر بين الجوع ومؤشر كتلة الجسم BMI عند الذكور، بمعنى أنه كلما كان الرجال أكثر بدانة، كان تضورهم جوعًا أكثر قوة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق