اليوم الاربعاء 22 مارس 2023م
طرق تعويد الأطفال على صيام شهر رمضانالكوفية مصانع التمور في غزة تنشط استعدادا لشهر رمضانالكوفية السمبوسك.. مثلثات ذهبية لا تفارق موائد الإفطار في رمضانالكوفية مجلس النواب الأردني يصوت على طرد سفير دولة الاحتلالالكوفية ألفا أسير يخوضون غدا اضرابا عن الطعامالكوفية أبرز عناوين الصحف العبريةالكوفية أسعار العملات اليوم الأربعاء في فلسطينالكوفية إعلام الاحتلال: تم تفعيل القبة الحديدية على ما يبدو لاعتراض طائرة مسيرة من غزةالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة والقدسالكوفية الاحتلال يفعل صواريخ القبة الحديدة بزعم اعتراض مسيرة من غزةالكوفية تقرير أممي يحذر من خطر وشيك بحدوث أزمة عالمية بسبب تفاقم ندرة المياهالكوفية وفاة أحد أشهر ممثلي أفلام «هاري بوتر» و «حرب النجوم»الكوفية لوأد معركتهم.. الاحتلال ينقل قيادة إضراب الأسرى لجهة مجهولةالكوفية واشنطن توبخ سفير «إسرائيل» بسبب قانون فك الارتباطالكوفية الاحتلال يأخذ قياسات منزل الشهيد خروشة ويعتقل نجلهالكوفية الدعوة لمقاطعة «التمور الإسرائيلية» في الأسواق الأمريكيةالكوفية حالة الطقس: ارتفاع ملموس على درجات الحرارةالكوفية إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال محيط مجمع فلسطين الطبيالكوفية الاحتلال يعتقل 5 مواطنين من بيت لحمالكوفية الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مطار حلب الدوليالكوفية

دراسة: اللعب بالدمي يساعد طفلك على تطوير مهاراته الاجتماعية

18:18 - 02 أكتوبر - 2020
الكوفية:

وكالات: أظهرت دراسة جديدة أن اللعب بالدمى يستخدم منطقة دماغية تدعى التلم الصدغي الخلفي العلوي، تساعد الأطفال على تطوير التعاطف مع الآخرين ومهارات المعالجة الاجتماعية.

وقالت مؤلفة الدراسة، الباحثة التنموية سارة غيرسون من جامعة كارديف، "نحن نستخدم هذه المنطقة من الدماغ عندما نفكر في أشخاص آخرين، خاصة عندما نفكر في أفكار أو مشاعر شخص آخر"

وأضافت، "تشجع الدمى الأطفال على إنشاء عوالمهم الخيالية الصغيرة، والتفكير بالآخرين وكيف يمكن أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض. إن نشاط منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي من الدماغ، يظهر أن اللعب بالدمى يساعد الأطفال على التدرب على بعض المهارات الاجتماعية التي سيحتاجون إليها في حياتهم اللاحقة"

إضافة إلى ما سبق أكدت غيرسون، أن منطقة الدماغ هذه تلعب دوراً مشابهاً في دعم التعاطف والمعالجة الاجتماعية.

أثناء الدراسة، استخدمت الدكتورة غيرسون وزملاؤها تقنية مسح للدماغ تسمى التحليل الطيفي للأشعة تحت الحمراء لمراقبة 33 طفلاً من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 4-8 سنوات، أثناء لعبهم بدمى باربي وألعاب الأطفال المتنوعة.

لعب الأطفال بمفردهم ومع أحد الباحثين، وتمت مقارنة هذه الأنشطة باللعب الفردي والاجتماعي مع اللعب الذي يتضمن ألعاب الفيديو على الكمبيوتر اللوحي.

وجد الفريق أن منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي كانت نشطة تمامًا عندما كان الأولاد والبنات يلعبون جنبًا إلى جنب مع الدمى كما كان الحال عندما لعبوا اجتماعيًا مع الآخرين.

في المقابل، عندما تُرك الأطفال للعب ألعاب الفيديو على جهاز لوحي، كان هناك نشاط أقل بكثير في منطقة الدماغ.

أُجريت الدراسة بالتعاون مع شركة ماتيل لصناعة الألعاب، التي تنتج دمية الأزياء باربي، التي ظهرت لأول مرة تجاريًا في عام 1959.

يذكر أن نتائج الدراسة الكاملة نُشرت في مجلة "فرونتيرز إن هيومان نيورو سينس" الطبية، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق