اليوم الخميس 16 مايو 2024م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تواصل استهداف مناطق شرق ووسط رفح جنوب القطاع
  • إطلاق نار من الآليات وقصف مدفعي متقطع شمال المحافظة الوسطى
مدفعية الاحتلال تواصل استهداف مناطق شرق ووسط رفح جنوب القطاعالكوفية قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها العسكرية جنوب نابلسالكوفية شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدات وقرى وينصب حواجز عسكرية في جنينالكوفية إطلاق نار من الآليات وقصف مدفعي متقطع شمال المحافظة الوسطىالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ223 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية نتنياهو.. بين الجنرالات والوزراء والنيران الصديقة!الكوفية "الإحصاء" و"الاتصالات": الاحتلال قطع الاتصالات عن قطاع غزة أكثر من 10مرات منذ بدء العدوانالكوفية «آكشن إيد»: 75% من مواطني قطاع غزة نزحوا من منازلهم منذ بدء العدوانالكوفية «واستعينوا بالصبر».. دماء الشهداء تُنبت نصراًالكوفية استشهاد الصحفي محمود جحجوح وأفراد من عائلته بقصف الاحتلال منزله شمال غزةالكوفية إصابة مستوطن بعملية طعن جنوب نابلسالكوفية الجامعة العربية: قمة البحرين تنعقد في ظروف غير عادية وتتصدرها القضية الفلسطينيةالكوفية الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال: توثيق 838 حالة تعذيب بحق الأطفال أثناء اعتقالهمالكوفية الاحتلال يعتقل شابين من بلدة بيت أمر شمال الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحمالكوفية مستشفى الكويت في رفح: 5 شهداء و8 مصابين وصلوا للمستشفى خلال الـ 24 ساعة الماضيةالكوفية استشهاد الصحفي محمود جحجوح برفقة عدد من أفراد عائلته في قصف الاحتلال لمنزله شمال قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: استشهاد أكثر من 15 ألف طفل في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيليالكوفية الاحتلال يعترف بمقتل 5 جنود شمال غزةالكوفية

تقديرات الشاباك: تنفيذ خطة الضم سيشعل الضفة الفلسطينية

06:06 - 20 يونيو - 2020
الكوفية:

تل أبيب: كشف كاتب إسرائيلي، عن قلق قادة الأمن الإسرائيليين من تنفيذ خطة الضم الذي قد يؤدي إلى اشتعال الضفة، وهم يقدمون للقوى السياسية الخيارات والسيناريوهات القاتمة كافة لما يمكن أن يحدث إذا تم الضم".

ورغم أننا أمام أسبوع ونصف فقط من الموعد المستهدف في 1 تموز/ يوليو لبدء الضم الفعلي لـ30٪ من الضفة الغربية، فليس لدى قادة الجيش والأمن أي فكرة أرضية عما سيحدث، كيف ومتى، وإذا كان سيتم ذلك على الإطلاق"، على حد قول الكاتب.

وأضاف بن كاسبيت في مقاله على موقع "المونيتور"، أن "رئيس أركان الجيش ورؤساء جهاز الأمن العام الشاباك والموساد، يحاولون قراءة عقول صانعي القرار، في الوقت الذي يستعدون فيه لكل سيناريو يمكن تخيله، وأجروا جميعا مناقشات في الأسابيع الأخيرة حول الضم المحتمل، والآثار المترتبة عليهما، ورسموا خريطة تهديد دقيقة، فيما يقوم الموساد بإجراء تقييم عميق مماثل".

وأشار كاسبيت، مقدم البرامج الإذاعية والتلفزيونية، وله عمود يومي بالصحافة الإسرائيلية، إلى أن "قادة الأمن ينتظرون توجيهات المستويات السياسية، ومن المقرر إجراء مناقشة متعمقة لقادة الحرب والأمن لعرض آراء صانعي القرار، دون اتضاح أطراف الجلسة المتوقعة، سواء الحكومة الأمنية، أو المصغرة أو الرباعية، المعروفة باسم "مطبخ المطبخ"، وتتكون من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الكنيست ياريف ليفين عن الليكود، ووزير الحرب بيني غانتس ووزير الخارجية غابي أشكنازي عن أزرق-أبيض"، وفق ما نقله موقع "عربي 21".

وأوضح أنه "عندما تطلب القيادة السياسية في إسرائيل من المهنيين تقييماتهم، فمن المرجح أن تسمع تحذيرات خطيرة بشأن تداعيات خطوة الضم، وستعتمد هذه بطبيعة الحال، على مدى الضم، وطريقة القيام بها، وسيحذر الجيش والشاباك أن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية يخاطر بوقوع المقاومة الفلسطينية بدرجات متفاوتة، حتى إن الشاباك صاغ رأيه بالفعل، لكنه لن يعجب صناع القرار".

وأكد أن "تقييمات أجهزة الأمن الإسرائيلية ترجح أن يؤدي الضم لجولة أخرى من المواجهة مع الفلسطينيين، ويعتقد قادتها أن المجموعات المسلحة في غزة ستشعل الشرارة الأولى.

وأضاف، أن الانتفاضة الثانية اندلعت في خريف عام 2000، استجابة لأمر مباشر من زعيم منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات بتشجيع الهجمات المسلحة ضد إسرائيل، لكن الرئيس الحالي محمود عباس لن يصدر مثل هذه التعليمات، كما أن مستوى الطاقة في الشارع الفلسطيني لا يذكرنا بالوضع قبل 20 عاما، حيث يعتبر الاقتصاد المزدهر بشكل معقول في الضفة الغربية عاملا مثبطا كبيرا ضد الانتفاضة".

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يقدم حتى الآن موقفا نهائيا وشاملا بشأن الضم، ومن غير المرجح أن يختلف التقييم الذي أجراه قائده أفيف كوخافي، بشكل كبير عن تقييم قائد الشاباك نداف أرغمان، فالجيش يعتقد أن الضم من جانب واحد قد يشعل حريقا، رغم أن كبار الضباط يؤكدون أن قوات الجيش مستعدة للرد بفعالية على أي احتمال".

وأوضح، أن المداولات القادمة من المستويات السياسية والعسكرية والأمنية تقدم تقييمات متعمقة للآثار الإقليمية، فكل مسؤول أمني سيحذر من نوع من الرد الفلسطيني، وسيتم تصنيف الخيارات حسب درجة الخطورة: خلاف محلي مع غزة، ورد فعل صارم من غزة، ورد فعل محلي في الضفة الغربية، ورد قاس من غزة سيؤدي بدوره إلى استجابة قاسية في الضفة الغربية، مما يؤدي إلى انتفاضة ثالثة، وربما للعنف على جبهات أخرى".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق