اليوم الثلاثاء 23 إبريل 2024م
عاجل
  • وصول شهيدين من خانيونس إلى مستشفى أبو يوسف النجار في رفح
  • البنتاغون: لا توجد في هذه المرحلة مؤشرات على بدء أي نوع من العمليات البرية الكبرى في رفح
  • استهداف منزل في محيط مسجد الشهيد في مخيم البريج
وصول شهيدين من خانيونس إلى مستشفى أبو يوسف النجار في رفحالكوفية البنتاغون: لا توجد في هذه المرحلة مؤشرات على بدء أي نوع من العمليات البرية الكبرى في رفحالكوفية استهداف منزل في محيط مسجد الشهيد في مخيم البريجالكوفية إعلام عبري: قرار اجتياح رفح تم اتخاذه بالفعل والعملية العسكرية تتم على مراحلالكوفية قطر توضح مصير مكتب حماس في الدوحةالكوفية الخارجية الأمريكية: التقارير عن المقابر الجماعية في غزة مثيرة للقلقالكوفية طيران الاحتلال يستهدف أرضا زراعية بالقرب من مدخل بلدة الزوايدةالكوفية استهداف منزل في محيط مسجد الشهيد في مخيم البريجالكوفية صحيفة أمريكية: السيطرة على الأوضاع في شمال غزة ستستغرق وقتا أطولالكوفية ساترفيلد: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة وخصوصا في الشمالالكوفية واشنطن تريد "رؤية تقدم فعلي" داخل الأونروا قبل اتخاذ قرار باستئناف تمويلهاالكوفية تجدد الغارات الجوية والقصف المدفعي على المناطق الغربية لشمال قطاع غزةالكوفية شهيدتان جراء استهداف الاحتلال بلدة حانين جنوب لبنانالكوفية البنتاغون: لا علم لنا في هذه المرحلة بأي خطة قابلة للتنفيذ في رفح تمت مشاركتها مع الجانب الأمريكيالكوفية اليابان تدعو إلى وقف إطلاق النار واستمرار تدفق المساعدات إلى غزةالكوفية الاحتلال يقتحم المغير شمال شرق رام اللهالكوفية السعودية تدين استمرار الاحتلال بارتكاب جرائم الحرب في قطاع غزة دون رادعالكوفية الهيئة العامة لباديكو تصادق على تعديل النظام الداخليالكوفية اندلاع مواجهات بعد اقتحام جيش الإحتلال لبلدة بيت أمرالكوفية قوات الاحتلال ومستعمرون يعتدون على مواطنين ويعتقلون شابا شرق نابلسالكوفية

تيسير خالد يهنئ حركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) في ذكرى الانطلاقة الــ55

11:11 - 01 يناير - 2020
الكوفية:

رام الله: هنأ تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، حركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) قيادة وكوادر وقواعد بالذكرى السنوية الخامسة والخمسين لانطلاقة الحركة والثورة الوطنية الفلسطينية المعاصرة.

وأضااف  نحن نقف على أعتاب إحياء حركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) الذكرى الخامسة والخمسين لانطلاقتها، وهي ذكرى وطنية عزيزة على قلوب جميع الوطنيين الفلسطينيين، ذكرى الأول من كانون الثاني / يناير 1965 الذي تحول الى عنوان انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، التي فتحت الطريق، وخاصة بعد هزيمة 1967 لأوسع مشاركة فلسطينية في النضال الوطني من أجل استعادة وصون الهوية الوطنية المستقلة والنضال تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية من أجل العودة وتقرير المصير وبناء دولة فلسطين، دولة حرة أبية وسيدة، لجميع أبناء الشعب الفلسطيني أينما تواجدوا، يطورون فيها هويتهم الوطنية والثقافية ويحافظون فيها جيلا بعد جيل على إرثهم التاريخي ودورهم الحضاري، أبناء أوفياء لوطنهم فلسطين، الذي لا وطن لهم سواه.

وأشار تيسير خالد في هذه المناسبة الى العلاقة المميزة على امتداد سنوات الكفاح بين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وبين حركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) والتي قامت على ثوابت الدفاع عن البرنامج الوطني المرحلي والدفاع عن منظمة التحرير الفلسطينية وعن قرارها الوطني المستقل، وأكد أن القوتين حملتا معا البرنامج الوطني المرحلي مع فصائل العمل الوطني وأن الوفاق بينهما شكل دائما رافعة الكفاح الوطني تحت راية هذا البرنامج فيما تعثر التقدم الى أمام كلما اختل التوازن وتباعدت المواقف عن هذه الثوابت، التي بفضلها وبفضل التضحيات الوطنية الكبيرة احتلت منظمة التحرير الفلسطينية المكانة السياسية والشعبية على المستويات الوطنية والعربية والإقليمية والدولية باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.

وأكد تيسير خالد في هذه المناسبة الوطنية الحاجة الملحة لتنقية العلاقات الوطنية في منظمة التحرير الفلسطينية وفي الوضع الوطني الفلسطيني العام لتمكين الشعب الفلسطيني بجميع قواه وفئاته الاجتماعية من الوقوف في وجه حلف شيطاني تقوده الادارة الاميركية وركيزتها العدوانية في المنطقة اسرائيل من أجل فرض ما تسميه صفقة القرن والتي يجري في سياق تنفيذ خطواتها تصفية الحقوق والقضية الوطنية الفلسطينية وفي مواجهة تخاذل عربي يجري في سياقه تطبيع مجاني مخجل مع دولة الاحتلال الاسرائيلي دون مراعاة الحد الأدنى من احترام ما تم التوافق عليه بين الدول العربية في القمة العربية، التي انعقدت في بيروت عام 2002.

وأعرب تيسير خالد عن الأمل والثقة بأن يواصل الاخوة في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" السير على درب شهداء الحركة وجميع شهداء الشعب الفلسطيني، وفي المقدمة منهم الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات، ودرب اسرى الحركة واسرى الشعب الفلسطيني بأسره، ودعا الى ضرورة وأهمية بدء حوار وطني بين جميع المكونات السياسية والمجتمعية الوطنية من أجل الاتفاق على شراكة سياسية حقيقية نعزز على اساسها الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني ونسوي فيها خلافاتنا حول افضل السبل لإجراء الانتخابات العامة التشريعية والرئاسية في أقرب الآجال لنطوي من خلالها صفحة الانقسام الأسود ونستعيد فيها وحدة النظام السياسي الفلسطيني، من أجل صون وحدة الشعب في الوطن وفي مناطق اللجوء والشتات والمهجر ومن أجل حماية المشروع الوطني وتوفير عوامل الصمود والنصر، في ظروف نضال هي الأصعب والأقسى في مسيرة كفاحنا الوطني ضد الغزاة والمعتدين الاسرائيليين وأسيادهم في الادارة الاميركية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق