اليوم الثلاثاء 14 مايو 2024م
عاجل
  • الخارجية البريطانية: الهجمات التي يشنها المتطرفون على قوافل المساعدات المتوجهة إلى غزة مروعة
  • محكمة العدل الدولية تعقد جلسات استماع يومي الخميس والجمعة بشأن دعوى جنوب أفريقيا
  • الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال قتل 2% من سكان القطاع منذ بدء الحرب
الخارجية البريطانية: الهجمات التي يشنها المتطرفون على قوافل المساعدات المتوجهة إلى غزة مروعةالكوفية محكمة العدل الدولية تعقد جلسات استماع يومي الخميس والجمعة بشأن دعوى جنوب أفريقياالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ221 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استقالة ضابط استخبارات أمريكي احتجاجا على دعم بلاده لدولة الاحتلالالكوفية الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال قتل 2% من سكان القطاع منذ بدء الحربالكوفية الخارجية التركية: قتل الاحتلال آلاف الأبرياء الفلسطينيين "إبادة جماعية"الكوفية شهداء ومصابون في قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: استمرار إغلاق المعابر يهدد بكارثة إنسانية وصحية وشيكة في القطاعالكوفية الاتحاد الأوروبي يعاقب طهران بسبب هجومها على دولة الاحتلال في إبريل المنصرمالكوفية جيش الاحتلال يقصف بالقذائف المدفعية والفوسفورية جنوب لبنان وحزب الله يتوعدالكوفية محكمة العدل الدولية تبحث فرض إجراءات طارئة إضافية على دولة الاحتلالالكوفية الدفاع المدني بغزة: الاحتلال يواصل قتل طواقمنا ويقصف ويدمر آلياتناالكوفية أونروا: ارتفاع عدد النازحين من رفح إلى 450 ألفا خلال التسعة أيامالكوفية الاحتلال يقصف بناية سكنية في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات على تل الزعتر شمال غزةالكوفية مراسلنا: ارتقاء شهيد وإصابات إثر قصف للاحتلال قرب بوابة صلاح الدين برفحالكوفية رئيس الوزراء القطري: مفاوضات صفقة التبادل في حالة جمود الآنالكوفية الاحتلال يواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم وسط تحذيرات من كارثة إنسانيةالكوفية "جامعة أمستردام" تغلق حرمها أمام الاحتجاجات المؤيدة لفلسطينالكوفية الاحتلال يدمر آبار المياه وشبكات الصرف الصحي بحي الزيتون شرق غزةالكوفية

انتقد مهاجمة السلطة لخيمة الأسرى المحررين برام الله..

تيار الإصلاح ينعى الشهيد أبو دياك ويحمل الاحتلال المسؤولية كاملة

08:08 - 26 نوفمبر - 2019
الكوفية:

غزة: نعى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، الشهيد الأسير سامي أبو دياك، الذي قتلته سلطات الاحتلال عن سبق إصرار وترصد، بعد أن تعمدت الإهمال الطبي في معالجة مرضه العُضال، الأمر الذي تسبب في استشهاده، لينضم إلى قافلةٍ طويلة من شهداء الحركة الوطنية الأسيرة، وصل عددهم باستشهاد البطل سامي أبو دياك إلى 222 شهيدا، قدموا أرواحهم من أجل حرية شعبهم وكرامة وطنهم.
 

وأكد تيار الإصلاح، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن الاستشهاد مصير ينتظر عشرات الأسرى الذين يعانون أمراضا عدة ولا يتلقون الحد الأدنى من الرعاية الطبية، في مسار من الموت البطيء والنتيجة المحتومة.

وقال التيار، في الوقت الذي يقاتل فيه أسرانا الأبطال على جبهة ظروف الأسر وجبهة الكرامة الوطنية، وخاضوا نضالات طويلة في معركتهم المتواصلة مع السجان، فإن أسرى محررين يواجهون الموت تجويعاً على يد السلطة التي لم تتورع عن فض اعتصامهم بالقوة والتعرض لهم بالتنكيل واعتقال بعضهم لا لجرم اقترفوه وإنما لمطالبتهم بحياة كريمة ومخصصات حرمتهم منها إجراءات التنسيق الأمني، من قبل سلطة لا هم لها سوى إرضاء الاحتلال.

و ناشد التيار الكل الوطني بعد استشهاد "أبودياك" بضرورة وضع حد للانقسام البغيض ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال المتسبب الأول في استشهاد أسرنا الأبطال.
 

نص البيان:
ينعى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح الشهيد الأسير سامي أبو دياك، الذي قتلته سلطات الاحتلال عن سبق إصرارٍ وترصد، بعد أن تعمدت الإهمال الطبي في معالجة مرضه العُضال، الأمر الذي تسبب في استشهاده، لينضم إلى قافلةٍ طويلةٍ من شهداء الحركة الوطنية الأسيرة، وصل عددهم باستشهاد البطل سامي أبو دياك إلى 222 شهيداً، قدموا أرواحهم من أجل حرية شعبهم وكرامة وطنهم، وهو ذات المصير الذي ينتظر عشرات الأسرى الذين يعانون أمراضاً عدّة ولا يتلقون الحد الأدنى من الرعاية الطبية، في مسارٍ من الموت البطيء والنتيجة المحتومة.

وفي الوقت الذي يقاتل فيه أسرانا الأبطال على جبهة ظروف الأسر وجبهة الكرامة الوطنية، وخاضوا نضالاتٍ طويلةٍ في معركتهم المتواصلة مع السجان، فإن أسرى محررين يواجهون الموت تجويعاً على يد السلطة التي لم تتورع عن فض اعتصامهم بالقوة والتعرض لهم بالتنكيل واعتقال بعضهم لا لجرمٍ اقترفوه وإنما لمطالبتهم بحياةٍ كريمةٍ ومخصصاتٍ حرمتهم منها إجراءات التنسيق الأمني، من قبل سلطةٍ لا همّ لها سوى إرضاء الاحتلال.

صرخة الشهيد الأسير سامي أبو دياك وهو يناشد العالم أن يساعده على الموت في حضن أمه، بعد سجلٍ حافلٍ من الكفاح المتواصل والمطاردة والأداء النضالي المبهر، يجعل الكل الوطني يتستر من عار الانقسام البغيض، وعار التساوق مع الاحتلال، وعار الارتهان إلى أجنداتٍ لا تخدم شعبنا وحقوقه المشروعة في شيء، وهو أمرٌ يدعونا جميعاً إلى البحث في كل سبيلٍ لإنهاء هذه الحقبة المأساوية في تاريخ شعبنا، والعودة إلى المشروع الوطني التحرري المبني أساساً على ثوابت شعبنا وحقوقه غير القابلة للتصرف.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق