اليوم السبت 15 فبراير 2025م
عاجل
  • قوة خاصة من جيش الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة في بيت لحم
  • مسيرة للاحتلال تلقي قنابل متفجرة محيط مخيم طولكرم
  • مصادر محلية: انفجار ضخم يسمع في محيط مدينة طولكرم
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم
قوة خاصة من جيش الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة في بيت لحمالكوفية مسيرة للاحتلال تلقي قنابل متفجرة محيط مخيم طولكرمالكوفية مصادر محلية: انفجار ضخم يسمع في محيط مدينة طولكرمالكوفية إعلام الاحتلال: بدء مفاوضات المرحلة الثانية بين نتنياهو وويتكوف ومصرالكوفية بن غفير: قبول نتنياهو الإفراج عن 3 أسرى فقط ضعف وتهاونالكوفية واشنطن ترفض مقترح استبدال الجيش الإسرائيلي بقوات اليونيفيل جنوب لبنانالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فجار جنوب بيت لحمالكوفية مئات الطلاب العالقين في غزة مهددون بفقدان مستقبلهمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة بيت لحمالكوفية المنخفض الجوي يضاعف المأساة.. نداء استغاثة من نازحي مواصي خانيونسالكوفية أكثر من 70 منظمة حقوقية ودينية أمريكية تدعو ترامب إلى التراجع عن خطة تهجير سكان غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة زعترة شرق بيت لحمالكوفية نتنياهو يستخدم حيلة جديدة في مفاوضات غزة لخفض سقف مطالب المقاومة والوسطاء.. فما هي؟الكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة اذنا غرب الخليلالكوفية حماس: تلقينا ضمانات جديدة بشـأن تنفيذ الاحتلال للاتفاقالكوفية إسبانيا: سنبذل قصارى جهدنا لإعادة إعمار غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق النار تجاه المنازل في محيط تلة عسكر شرقي نابلسالكوفية الاحتلال يراقب والمقاومة تستعد.. ماذا يحمل الغد لصفقة التبادل؟الكوفية المجموعة العربية بالأمم المتحدة: نرفض بشكل قاطع تهجير الفلسطينيينالكوفية بين السياسة والميدان.. ما خلفيات موافقة حماس على تسليم الدفعة الجديدة؟الكوفية

معارك ترمب المقبلة

18:18 - 22 يناير - 2025
حمادة فراعنة
الكوفية:

يسعى الرئيس الأميركي السابق والحالي ترمب أن يعود إلى البيت الأبيض، ويجلس على طاولة صنع القرار، وهي نظيفة من المنغصات ووجع الرأس والحروب، وألا يسمح لأي طرف مشاركته الجلوس على حوافها وامتداداتها.

ترمب يسعى لأن يكون صاحب القرار ويبقى، وأن تبقى الولايات المتحدة، صاحبة القرار والتفرد في إدارة السياسة الدولية، نتيجة الحرب الباردة عام 1990، وهزيمة الشيوعية والاشتراكية والاتحاد السوفيتي.

يريد أن يخلو السوق له، لإدارته، لبقاء هيمنة الولايات المتحدة على مصادر صنع القرار الدولي، والسوق المفتوح له، وأن تبقى المرابح والمكاسب والنتائج والثمار للأميركيين وله شخصياً.

منافسه الحقيقي على الصعيد الدولي، هي الصين، المنافس التجاري، حيث لا تلجأ للحروب والمواجهات الدامية، وحققت نتائج أنها القوة الاقتصادية الثانية في العالم بعد الولايات المتحدة، متفوقة على أوروبا، ومعها روسيا التي تسعى لاستعادة مكانتها ودورها على الصعيد العالمي مع الصين في مواجهة الولايات المتحدة وأوروبا.

وانعكاساً لهذا الاهتمام قال ترمب إنه أجرى مناقشة جديدة يوم الجمعة 17/1/2025 مع الزعيم الصيني شي جين بينغ بشأن عدد من القضايا، بما في ذلك التجارة والفنتانيل وتطبيق تيك توك.

وكتب ترمب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال "كانت المكالمة جيدة للغاية لكل من الصين والولايات المتحدة. أتوقع أن نحل العديد من المشاكل معاً وان نبدأ فوراً، ناقشنا مسألة تحقيق التوازن التجاري والفنتانيل وتيك توك، والكثير من الموضوعات الأخرى".

وأضاف "أنا والرئيس شي سنبذل كل ما بوسعنا لجعل العالم أكثر سلاماً وأماناً"!.

تطلعات ترمب غير عادية للرئيس الأميركي، وواضح أنه يسعى لتغيير العديد من العناوين والقضايا، سواء نحو بنما أو كندا أو الدنمارك، وفي نفس الوقت يحمل رؤى نحو منطقتنا العربية، ونحو فلسطين، بعد أن قدم أربعة خدمات للمستعمرة: 1- اعترف بالقدس الموحدة عاصمة للمستعمرة، 2- نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، 3- اعترف أن الجولان جزء من خارطة المستعمرة، 4- أوقف الدعم عن الأونروا بهدف شطب قضية اللاجئين، فماذا سيكون موقفه نحو الضفة الفلسطينية.

حالة من القلق تسود في فلسطين، بسبب التخمين نحو سياسات ترمب المقبلة،

فهل يدرك قادة سلطتي الانقسام الفلسطيني خطورة ما سيواجهوا من قبل ترمب وفريقه الأكثر انحيازاً للمستعمرة ومشاريعها التوسعية؟

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق