اليوم الاحد 13 أكتوبر 2024م
تطورات اليوم الـ 373 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إصابة طفل خلال مواجهات مع الاحتلال في بيت فوريكالكوفية الاحتلال يطرد قاطفي الزيتون من أراضيهم جنوب نابلس ويهاجمهم بقنابل الغازالكوفية أبو الغيط يدين عدوان الاحتلال المتواصل في شمال غزة والاستيلاء على مقر "الأونروا" بالقدسالكوفية استشهاد 5 أطفال بقصف للاحتلال على مخيم الشاطئالكوفية الاحتلال يؤجل محكمة الزميلة رشا حرز الله حتى 15 كانون الأول المقبلالكوفية "المعابر والحدود": تعديل على ساعات عمل معبر الكرامة يومي 16 و23 الجاريالكوفية هيئة الجدار تطلق حملة المساندة الوطنية للمزارعين في قطف الزيتونالكوفية الصحة: 42,227 شهيدا و98,464 مصابا منذ بدء العدوان على غزةالكوفية وزارة الصحة تعلن انطلاق الجولة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزةالكوفية شمال غزة يتعرض لأبشع فصول «الإبادة الجماعية» والاحتلال يعرقل عمل طواقم الإسعافالكوفية ميقاتي: لبنان متمسك بالقرار 1701 وبدور اليونفيل ويطالب المجتمع الدولي بموقف حازم من العدوان الإسرائيليالكوفية انتشال 3 شهداء من حي تل الزعتر بمخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية بالفيديو|| الإمارات تكثّف جهودها الإنسانية في غزة ضمن عملية الفارس الشهم 3الكوفية بالفيديو|| "القسام" تعرض مشاهد لاستهداف دورية للاحتلال بطائرة "الزواري" الانتحاريةالكوفية خاص بالفيديو|| كيف هجّر الاحتلال آلاف الغزيين من مخيم جباليا في 15 دقيقة فقط؟الكوفية الأورومتوسطي: روبوتات "إسرائيل" المفخخة تحصد الأرواح في شمال غزةالكوفية شهداء وجرحى في تجدد قصف الاحتلال على لبنانالكوفية أوستن "قلق" من استهداف "اليونيفيل" ويجدد الالتزام بأمن "إسرائيل"الكوفية الاحتلال يقرّ بمقتل قائد لواء وجنديين في جنوب لبنان بعد عام على العمليةالكوفية

زعماء العالم يجتمعون في الأمم المتحدة وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا

15:15 - 19 سبتمبر - 2024
الكوفية:

متابعات: يجتمع أكثر من 130 من زعماء العالم في الأمم المتحدة الأسبوع المقبل، وسط تهديد باتساع نطاق الحروب في الشرق الأوسط وأوروبا وإحباط من بطء وتيرة الجهود الرامية لإنهاء تلك الصراعات، إضافة إلى تفاقم الأزمات المناخية والإنسانية، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».

وبينما من المتوقع أن تهيمن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وحرب روسيا في أوكرانيا على الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، يقول دبلوماسيون ومحللون إنهم لا يتوقعون تحقيق تقدم نحو إقرار السلام.

وقال ريتشارد جوان، مدير شؤون الأمم المتحدة بمجموعة الأزمات الدولية: «ستكون الحروب في غزة وأوكرانيا والسودان الأزمات الثلاث الرئيسية التي ستركز عليها اجتماعات الجمعية العامة. ولا أرى أن من المرجح أن نشهد تقدماً في أي منها».

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأسبوع الماضي، للوكالة إن الحربين في غزة وأوكرانيا «عالقتان دون أي حلول سلمية في الأفق».

وتصاعدت المخاوف من امتداد نطاق الصراع في غزة إلى منطقة الشرق الأوسط بعد أن اتهم «حزب الله» إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة اتصال لاسلكي (بيجر) وأجهزة اتصال لاسلكي محمولة في يومين من الهجمات القاتلة. ولم تعلق إسرائيل على الاتهام.

وقال غوتيريش للصحافيين، أمس: «هناك خطر جدي لتصعيد كبير في لبنان ويجب بذل كل ما في وسعنا لتجنب هذا التصعيد».

ولم تنجح جهود الوساطة التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار حتى الآن، كما ينفد صبر العالم بعد 9 أشهر من مطالبة الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة بهدنة إنسانية، ومع تجاوز عدد الشهداء في غزة 41 ألفاً.

لقاءات دبلوماسية سريعة

غالباً ما يُشار إلى التجمع السنوي لقادة العالم بمناسبة افتتاح كل دورة جديدة للجمعية العامة بوصفها لقاءات دبلوماسية سريعة.

ورغم أن الحدث الرئيسي يتضمن 6 أيام من خطابات زعماء العالم أمام الجمعية العامة، فإن الجزء الأكبر من الأنشطة يحدث على الهامش مع انعقاد مئات الاجتماعات الثنائية وعشرات الفعاليات الجانبية التي تهدف إلى تسليط الضوء العالمي على القضايا الرئيسية.

ويلوح في الأفق هذا العام احتمال ظهور إدارة أمريكية جديدة، إذ يواجه الرئيس السابق الجمهوري دونالد ترامب، الذي خفّض تمويل الأمم المتحدة ووصفها بالضعيفة وغير الفعالة خلال فترة رئاسته من 2017 إلى 2021، نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس، في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني).

وقال جوان: «من الواضح أن الجميع سيضع في ذهنه شخصاً يُدعى دونالد ترمب... أعتقد أن أول سؤال سيُطرح في العديد من المحادثات الخاصة حول الجمعية العامة سيكون: ماذا سيفعل ترمب بالمنظمة؟».

ومن المقرر أن تقام فعاليات جانبية هذا العام حول الحرب والأزمة الإنسانية في السودان، حيث يتفشى الجوع، والجهود الدولية لمساعدة هايتي في مكافحة أعمال العنف التي ترتكبها عصابات، وحملة حركة «طالبان» على حقوق المرأة في أفغانستان.

ووصف غوتيريش نفسه مازحاً أمس بأنه «لا يملك نفوذاً ولا مالاً». وقال: «هناك أمران يتمتع بهما الأمين العام للأمم المتحدة، وأنا بالفعل استفيد منهما... الأول هو صوتي الذي لا يستطيع أحد إسكاته، والثاني هو قدرتي على جمع الناس ذوي النيات الحسنة لمناقشة وحل المشكلات». في 28 سبتمبر الحالي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق