اليوم السبت 27 يوليو 2024م
عاجل
  • صحة غزة: نناشد كل المؤسسات الدولية بالتدخل العاجل لحماية ما تبقى من المؤسسات الصحية في القطاع
  • صحة غزة: لم يعد بالإمكان تشغيل المستشفى الأوروبي رغم الحاجة الماسة لذلك
  • صحة غزة: خروج عدد من مراكز الرعاية الصحية عن الخدمة في مدينة خان يونس
  • الإعلام الحكومي في غزة: ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على دير البلح إلى 31 شهيدا
  • مصابون باستهداف مجموعة من المواطنين في منطقة مصبح شمال رفح جنوب القطاع
  • شهيدان ومصابون إثر غارة إسرائيلية على منزل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة
  • الإعلام الحكومي: نطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال والإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادة
  • الإعلام الحكومي: نحمل الاحتلال والإدارة الأمريكية المسؤولية عن استمرار المجازر ضد المدنيين
  • الإعلام الحكومي: ندين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال لهذه المجزرة المروعة ضد مستشفى ميداني
  • الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف مستشفى ميداني في مدرسة خديجة بالمحافظة الوسطى
  • المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: نناشد المجتمع الدولي التدخل فورا لفتح المعابر لإدخال الأدوية للقطاع
  • المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: نحتاج بشدة للأدوية وللطواقم الطبية لتوفير الرعاية للمصابين
  • المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: أكثر من 60% من الإصابات التي وصلت المستشفى خطيرة
  • المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: المستشفى يفتقر للأدوية اللازمة لإنقاذ حياة المصابين جراء الغارة
  • المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: أكثر من 20 شهيدا حتى الآن إثر الغارة الإسرائيلية على دير البلح
صحة غزة: نناشد كل المؤسسات الدولية بالتدخل العاجل لحماية ما تبقى من المؤسسات الصحية في القطاعالكوفية صحة غزة: لم يعد بالإمكان تشغيل المستشفى الأوروبي رغم الحاجة الماسة لذلكالكوفية صحة غزة: خروج عدد من مراكز الرعاية الصحية عن الخدمة في مدينة خان يونسالكوفية الإعلام الحكومي في غزة: ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على دير البلح إلى 31 شهيداالكوفية مصابون باستهداف مجموعة من المواطنين في منطقة مصبح شمال رفح جنوب القطاعالكوفية شهيدان ومصابون إثر غارة إسرائيلية على منزل في مخيم المغازي وسط قطاع غزةالكوفية الإعلام الحكومي: نطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال والإدارة الأمريكية لوقف حرب الإبادةالكوفية الإعلام الحكومي: نحمل الاحتلال والإدارة الأمريكية المسؤولية عن استمرار المجازر ضد المدنيينالكوفية الإعلام الحكومي: ندين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال لهذه المجزرة المروعة ضد مستشفى ميدانيالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف مستشفى ميداني في مدرسة خديجة بالمحافظة الوسطىالكوفية المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: نناشد المجتمع الدولي التدخل فورا لفتح المعابر لإدخال الأدوية للقطاعالكوفية المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: نحتاج بشدة للأدوية وللطواقم الطبية لتوفير الرعاية للمصابينالكوفية المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: أكثر من 60% من الإصابات التي وصلت المستشفى خطيرةالكوفية المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: المستشفى يفتقر للأدوية اللازمة لإنقاذ حياة المصابين جراء الغارةالكوفية المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى: أكثر من 20 شهيدا حتى الآن إثر الغارة الإسرائيلية على دير البلحالكوفية الإعلام الحكومي: 18 شهيدا وعشرات الإصابات في مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال بقصف نقطة طبية في دير البلح بالمحافظة الوسطىالكوفية تطورات اليوم الـ 295 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون إثر غارة للاحتلال استهدفت مدرسة تؤوي نازحين غربي دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية شهيدان أحدهما طفل إثر قصف إسرائيلي استهدف دراجة نارية في بلدة بني سهيلا شرقي خان يونسالكوفية مؤسسات الأسرى: ارتفاع حصيلة الاعتقالات إلى أكثر من 9840 منذ السابع من أكتوبرالكوفية

أمير الشهداء.. 36 عاما على اغتيال القائد خليل الوزير "أبو جهاد"

11:11 - 16 إبريل - 2024
الكوفية:

رام الله: يصادف اليوم، السادس عشر من نيسان/ابريل، الذكرى الــ36 لاستشهاد القائد خليل الوزير "أبو جهاد" نائب القائد العام لقوات الثورة، مهندس الانتفاضة الأولى، الذي اغتاله "الموساد" الإسرائيلي في بيته بتونس، بقيادة رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك.

وحسب ما تناقلته التقارير وشهود عيان، فإن فرق "كوماندوز" إسرائيلية وصلت فجر السادس عشر من نيسان 1988، إلى شاطئ تونس، وتم إنزال 20 عنصرا مدربين من قوات وحدة "سييريت ماتكال" من أربع سفن وغواصتين وزوارق مطاطية وطائرتين عموديتين للمساندة، لتنفيذ مهمة اغتيال ‘أبو جهاد‘ على شاطئ الرواد قرب ميناء قرطاجة.

واقتحمت إحدى الخلايا البيت بعد تسللها للمنطقة، وقتلت الحارس الثاني الشهيد نبيه سليمان قريشان، وتقدمت أخرى مسرعة للبحث عن الشهيد ‘أبو جهاد‘، فسمع ضجة في المنزل خلال انشغاله في خط كلماته الأخيرة على ورق كعادته، وكان يوجهها لقادة الانتفاضة.

وذهب وهو يرفع مسدسه ليستطلع الأمر، كما روت زوجته انتصار الوزير، وإذا بسبعين رصاصة تخترق جسده ويصبح في لحظات في عداد الشهداء ليتوج أميرا لشهداء فلسطين، علما بأن آخر كلمة خطتها يده هي (لا صوت يعلو فوق صوت الانتفاضة).

دُفن "أمير الشهداء" في العشرين من نيسان 1988 في مقبرة الشهداء بمخيم اليرموك في دمشق، في مسيرة حاشدة غصت بها شوارع المدينة، بينما لم يمنع حظر التجول الذي فرضه الاحتلال جماهير الأرض الفلسطينية المحتلة من تنظيم المسيرات الغاضبة والرمزية وفاء للشهيد الذي اغتيل وهو يتابع ملف الانتفاضة حتى الرمق الأخير.

الإرث النضالي للشهيد أبو جهاد:

وبالعودة إلى حياة الشهيد، وارثه النضالي، فقد ولد عام 1935 في مدينة الرملة، وغادرها إلى غزة إثر حرب 1948 مع أفراد عائلته، ودرس في جامعة الإسكندرية، ثم انتقل إلى السعودية فأقام فيها أقل من عام، وبعدها توجه إلى الكويت وظل بها حتى عام 1963، وهناك تعرف على الشهيد ياسر عرفات والرئيس محمود عباس وشاركا معه بجانب الشهيد صلاح خلف وعدد من القياديين في تأسيس حركة "فتح".  

وفي عام 1963 غادر الكويت إلى الجزائر، حيث سمحت السلطات الجزائرية بافتتاح أول مكتب لحركة فتح وتولى مسؤولية ذلك المكتب، كما حصل خلال هذه المدة على إذن من الحكومة بالسماح لكوادر الحركة بالاشتراك في دورات عسكرية وإقامة معسكر تدريب للفلسطينيين الموجودين في الجزائر.

غادر الشهيد أبو جهاد الجزائر عام 1965 إلى دمشق، حيث أقام مقر القيادة العسكرية وكُلف بالمسؤولية عن العلاقات مع الخلايا الفدائية داخل فلسطين.

كما شارك في حرب 1967 وقام بتوجيه عمليات عسكرية ضد الجيش الإسرائيلي في منطقة الجليل الأعلى، وتولى المسؤولية عن القطاع الغربي في حركة فتح، وهو القطاع الذي كان يدير العمليات في الأراضي المحتلة.

وخلال توليه قيادة هذا القطاع في الفترة ما بين 1976– 1982 عكف على تطوير القدرات القتالية لقوات الثورة كما كان له دور بارز في قيادة معركة الصمود في بيروت عام 1982 والتي استمرت 88 يوماً خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان.

وتسلم القائد أبو جهاد خلال حياته مواقع قيادية عدة، فكان عضو المجلس الوطني الفلسطيني خلال معظم دوراته، وعضو المجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية، وعضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، ونائب القائد العام لقوات الثورة، كما يعتبر مهندس الانتفاضة وواحداً من أشد القادة المتحمسين لها.

بعد حصار بيروت عام 1982 وخروج كادر وقوات الثورة من المدينة عاد الوزير، مع رفيق دربه ياسر عرفات إلى مدينة طرابلس ليقودا معركة الدفاع عن معاقل الثورة في مواجهة المنشقين، وبعد الخروج من طرابلس توجه أبو جهاد إلى تونس حيث مقر المنظمة ومقر إقامة أسرته، ومن هناك أصبح دائم التجوال بين العواصم العربية للوقوف عن كثب على أحوال القوات الفلسطينية المنتشرة في تلك البلدان، وكان من عادته لا يمكث في تونس بين أهله، سوى بضعة أيام، لكنه مكث 15 يوما في الزيارة الأخيرة له في ربيع 1988.

عمليات نوعية:

ومن العمليات العسكرية التي خطط لها أبو جهاد، عملية نسف خزان زوهر عام 1955، وعملية نسف خط أنابيب المياه (نفق عيلبون) عام 1965، وعملية فندق (سافوي) في تل أبيب وقتل 10 إسرائيليين عام 1975، وعملية انفجار الشاحنة المفخخة في القدس عام 1975، وعملية قتل "البرت ليفي" كبير خبراء المتفجرات ومساعده في نابلس عام 1976، إضافة إلى عملية دلال المغربي التي قتل فيها أكثر من 37 إسرائيليا عام 1978، وعملية قصف ميناء ايلات عام 1979، وقصف المستوطنات الشمالية بالكاتيوشا عام 1981.

كما تحمل إسرائيل الشهيد المسؤولية عن أسر 8 جنود إسرائيليين في لبنان ومبادلتهم بـ 5000 معتقل لبناني وفلسطيني و 100 من معتقلي الأرض المحتلة عام 1982، وكذلك وضع خطة اقتحام وتفجير مقر الحاكم العسكري الإسرائيلي في صور، الأمر الذي أدى إلى مصرع 76 ضابطا وجنديا، بينهم 12 ضابطا يحملون رتبا رفيعة عام 1982، وكذلك إدارة حرب الاستنزاف من 1982 إلى 1984 في جنوب لبنان، وعملية مفاعل ديمونة عام 1988، والتي كانت السبب الرئيسي لاغتياله.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق