اليوم السبت 27 إبريل 2024م
عاجل
  • استشهاد المصور الصحفي إبراهيم الغرباوي أثناء تغطيته في منطقة حمد جنوب القطاع
شكراً لطلبة الجامعات الأميركيةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 204 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية أبرز عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية استشهاد المصور الصحفي إبراهيم الغرباوي أثناء تغطيته في منطقة حمد جنوب القطاعالكوفية مستوطنون يستولون على محصول قمح لمزارعين جنوب شرق بيت لحمالكوفية انتصار نتنياهو يعني التهجير فقطالكوفية كولومبيا ... انتفاضة الجامعات ..!الكوفية الاحتلال يقتحم الخليل وعددا من البلدات ويستولي على مركبتينالكوفية مكاسب استراتيجية للفلسطينيينالكوفية استشهاد 6 مواطنين بينهم أطفال في قصف الاحتلال منزلا بمدينة رفحالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة قرب محطة أبو حجير شرق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم كفر عين شمال رام اللهالكوفية «العشائر الفلسطينية»: أفشلنا مخطط الاحتلال لنشر الفوضى في غزةالكوفية شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واحتجاز جثمانيهماالكوفية حالة الطقس: انخفاض آخر على درجات الحرارة والفرصة مهيأة لسقوط أمطارالكوفية بلدية بيت لاهيا: الاحتلال دمر 70% من آبار المياه شمال غزةالكوفية انضمام جامعتين أمريكيتين للاحتجاجات الداعمة لغزةالكوفية ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على منزل غرب رفح إلى 6 بينهم 4 أطفالالكوفية حزب الله: قصفنا موقع حبوشيت ومقر قيادة لواء حرمون 810 في ثكنة معاليه غولانيالكوفية الدفاع المدني: سنشرع بعمليات انتشال جثامين الشهداء وفق نداءات الاستغاثة الموثقة لدينا تحت الأنقاضالكوفية

غزة والعالم..

فيديو| ما بين تحري هلال رمضان ووقف النار.. تختلف الأمنيات

16:16 - 10 مارس - 2024
الكوفية:

غزة: كتبت-ميرفت عبد القادر: سرقت آلة الحرب الإسرائيلية المدمرة وحرب الإبادة، الفرحة من قلوب سكان القطاع المحاصر، الملتف بالدبابات والأحزمة النارية وسماءها الملبدة بالصواريخ.  

يتحرى العالم العربي ككل عام، هلال شهر رمضان المبارك، إذعانا لبدء الصيام وصلاة التروايح وبدء شهر الخير، فتتنوع الاستعدادات في العالم العربي لاستقبال شهر رمضان مابين إقبال كبير بالأسواق لشراء مستلزمات الشهر وتعليق زينة وفوانيس بالشوارع، والاستعداد للصلاة والتهجد والأعمال الخيرية.

بينما يتحرى المواطن الغزي أخبار وقف إطلاق النار وإنهاء المذبحة الدامية منذ خمسة أشهر في حملات إبادة وقتل وتدمير الممنهج  ضد الحجر والبشر، يأمل سكان القطاع أن يدخل عليهم شهر رمضان، وهم في أفضل حال، رغم مرارة التجويع والحصار، والقصف والفقد والعيش في خيم النزوح.

ولسان الحال يقول "نصوم مجبرين، منذ أشهر ربما رحمة السماء تلك جاءت في موعدها، لا طعام هنا ولا شراب فلا إفطار ينتظرنا ولا سحور".

أجواء قاتمة مشحونة بدماء الشهداء، وآلام  الجرحي وصراخ الأمهات والأطفال ، لكن شعب الجبارين يحب الحياة ما استطاع إليها سبيلا، فلم ينجح في لجم إرادة الحياة لديهم، حيث تكافح عائلات نازحة في رفح جنوب غزة، من أجل محو صور الموت والدمار.

ومابين تحري الهلال للمسلمين في كل أنحاء العالم، يقف الغزي هنا ليتحرى الأخبار حول وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب، واستقبال الشهر الكريم،لعل  فوانيس رمضان تمحو ظلام الحرب بشيء من حياة، تجلب للأطفال الفرح تحول حزنهم وبؤس ملامحهم الشاحبة ورسم صورة أخرى للأمل والحياة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق