اليوم الخميس 13 فبراير 2025م
عاجل
  • اندلاع مواجهات عنيفة بين شبان وقوات الاحتلال في بلدة عزون شرق قلقيلية
  • اندلاع مواجهات عنيفة بين شبان وقوات الاحتلال في بلدة عزون شرق قلقيلية
اندلاع مواجهات عنيفة بين شبان وقوات الاحتلال في بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية اندلاع مواجهات عنيفة بين شبان وقوات الاحتلال في بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية هجوم سيبراني يعطل أنظمة الدفع بالبطاقات الائتمانية في إسرائيلالكوفية ما هي قوات بلاك كوبرا المصرية التي ظهرت في فيديو مؤخرا؟الكوفية خلال أسبوع.. إسرائيل تعتقل 90 شخصا في الضفة الغربيةالكوفية مكتب نتنياهو: حل الأزمة في قطاع غزة "أخبار زائفة"الكوفية "الفارس الشهم 3" تطلق مشروعا لصيانة شبكات الصرف الصحي في خانيونسالكوفية المالية تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين عن شهر 12/2024الكوفية قوات الاحتلال تداهم محلاً تجارياً في حي عين اللوزة داخل بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصىالكوفية حماس تعلق.. هل نجح الوسطاء في حل أزمة اتفاق "هدنة غزة"؟الكوفية عناصر تحصين خطة مصر في مواجهة مقترح ترامب لـ"خطف غزة"؟!الكوفية دلياني: عدوان الاحتلال على مخيمات الضفة تكريس لمشروع التطهير العرقيالكوفية الدوري البرازيلي: ديباي يخطف الأضواء... وصيحات استهجان ضد نيمار في الـ«كلاسيكو»الكوفية إيقاف سلوت مباراتين بعد طرده أمام إيفرتونالكوفية ألمانيا: 20 جريحا بحادث دهس في ميونيخالكوفية آلاف السودانيين مهددون بالجوع بعد تجميد المساعدات الأمريكيةالكوفية إصابة شاب واعتقال شقيقه خلال اقتحام الاحتلال رام الله التحتاالكوفية الاحتلال يبعد 4 صحفيين مقدسيين عن المسجد الأقصىالكوفية بالصور|| عشرات المعدات الثقيلة والمنازل المتنقلة في طريقها إلى غزةالكوفية مكتب نتنياهو ينفي التقارير عن التوصل إلى اتفاق بحل الأزمة التي طرأت في اتفاق وقف إطلاق النارالكوفية

بن غفير يطالب مجددا بحل مجلس الحرب باعتباره فاشلا في إدارة العدوان على غزة

13:13 - 20 فبراير - 2024
الكوفية:

متابعات: كشفت صحيفة معاريف العبرية، أن وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، جدد مطالبته بحل مجلس الحرب.

ودعا بن غفير في ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلى حل مجلس الحرب بسبب ما اعتبره فشلا في إدارة العدوان على قطاع غزة.

ويضم المجلس الوزاري الحربي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، والوزيرين بلا حقيبة بيني غانتس وغادي إيزنكوت، وتشكل في 11 أكتوبر/تشرين الأول الماضي ليدير العدوان على القطاع.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق