اليوم الثلاثاء 23 إبريل 2024م
عاجل
  • غارة عنيفة من الطائرات الحربية على محيط نادي بيت لاهيا شمال قطاع غزة
  • استهداف في محيط شركة الكرباء في وسط قطاع غزة النصيرات
  • صافرات الإنذار تدوي في مستوطنتي "كريات شمونة" و"المنارة" شمال فلسطين المحتلة
غارة عنيفة من الطائرات الحربية على محيط نادي بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية استهداف في محيط شركة الكرباء في وسط قطاع غزة النصيراتالكوفية صافرات الإنذار تدوي في مستوطنتي "كريات شمونة" و"المنارة" شمال فلسطين المحتلةالكوفية سلطة النقد تناشد ممثلي القوى المجتمعية العمل على توفير الحماية لفروع المصارف في القطاعالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 200 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية المظاهرة المطالبة بوقف الحرب على غزة تجتاح الجامعات الأمريكيةالكوفية إسبانيا تستأنف تحقيقا في برنامج تجسس إسرائيلي وتتبادل معلومات مع فرنساالكوفية الدفاع المدني: عمليات انتشال جثامين الشهداء مستمرة وأعداد  المفقودين كبيرةالكوفية الاحتلال يزعم عدم صلته بالمقابر الجماعية في غزة.. والأمم المتحدة تطالب بالتحقيقالكوفية الاستماع لدعوى مؤسسة حقوقية فلسطينية بوقف الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل في أكتوبرالكوفية كوربن: قادة بريطانيا اختاروا طريق الحرب وأشعلوا النيران في غزة بدلاً من إطفائهاالكوفية شهيدتان و 4 جرحى في حصيلة أولية للغارة الصهيونية على بلدة حانين جنوبي لبنانالكوفية نادي الأسير: الأسرى يواجهون جرائم وانتهاكات ممنهجةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مناطق شرق الشجاعية واشتعال النيران في الأراضي المستهدفةالكوفية أردوغان: نتنياهو يشبه هتلر وحلفاء إسرائيل لن يفلتوا من العدالة.الكوفية الخارجية الإيرلندية: 100% من الفلسطينيين بغزة يواجهون شبح المجاعةالكوفية تجدد القصف المدفعي والقنابل الدخانية على بيت لاهيا شمال غزةالكوفية استهداف في محيط شركة الكهرباء في وسط قطاع غزة النصيراتالكوفية بلدية رفح: كارثة إنسانية خطيرة.. انتشار الأمراض والأوبئة في صفوف النازحينالكوفية قطر: يجب وقف الهجوم المتوقع على رفح ووقف الحرب نفسهاالكوفية

ارتفاع أعداد النازحين بعد تجدد العنف في دارفور السودان

16:16 - 23 يونيو - 2022
الكوفية:

الخرطوم: تسببت أعمال العنف في غرب السودان في نزوح أكثر من 84 ألف شخص هذا الشهر وحده، مما يعني زيادة أعداد الأشخاص الذين فروا من ديارهم إلى المثلين حتى هذه اللحظة خلال هذا العام، بحسب تقارير للأمم المتحدة.

وهذا العدد هو الأعلى منذ يناير/ كانون الثاني 2021. وتشير بيانات الأمم المتحدة إلى أن ما لا يقل عن 440 ألف شخص اضطروا إلى ترك ديارهم في العام الماضي، أي خمسة أمثال عدد النازحين في عام 2020.

ويخشى عمال الإغاثة من اندلاع أزمة نزوح تشبه تلك التي نشبت بسبب الصراع في دارفور في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

وتصاعد العنف في الإقليم بعد عام 2003 حين تدخلت الحكومة السودانية المتحالفة مع ما يسمى بميليشيات الجنجويد العربية لإخماد تمرد للجماعات المسلحة. وتسبب الصراع في تشريد ما لا يقل عن 2.5 مليون شخص ومقتل 300 ألف.

ولم يتم حتى الآن نشر قوة لحفظ السلام على نطاق واسع بموجب اتفاق سلام أُبرم عام 2020.
وقال جبريل إبراهيم وزير المالية وزعيم إحدى الجماعات المسلحة إن هناك صعوبة في جمع الأموال اللازمة لتنفيذ الاتفاق.

ومن بين أعمال العنف التي وقعت في يونيو حزيران اندلاع قتال في محلية كلبس بولاية غرب دارفور حيث قتل 125 شخصا ونزح 50 ألفا عندما هاجمت مليشيات عربية قرى تابعة لقبيلة القمر.

وقال ويل كارتر من المجلس النرويجي للاجئين "قبل أن ننتهي من الاستجابة لحالة طارئة أو هجوم كبير، يكون هجومان آخران قد وقعا بالفعل"، وأضاف "حتى الآن، لا شيء يمنع تحوّل هذه الأحداث إلى حالة طوارئ جديدة لنزوح واسع النطاق".

وفي ولاية جنوب كردفان التي تشهد صراعا أهليا آخر طويل الأمد، قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إن قتالا هذا الشهر بين قبيلتي الحوازمة والكنانة في أبو جبيهة أسفر عن مقتل 19 شخصا وتشريد 15150 بعد إضرام النيران في أكثر من أربعة آلاف منزل.

وذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش في بيان أمس الأربعاء أن الحكومة الانتقالية والقادة العسكريين الذين استولوا على السلطة في السودان في أكتوبر/ تشرين الأول فشلوا في توفير الحماية الكافية للسكان بعد خروج قوات حفظ السلام الدولية في عام 2021 أو في معالجة أسباب الصراع، بما فيها النزاعات على الأراضي والموارد.

وزار اللواء محمد حمدان دقلو، نائب رئيس المجلس الحاكم والذي تشكلت قوات الدعم السريع التابعة له من بعض المليشيات العربية، غرب دارفور هذا الأسبوع ودعا إلى وقف القتال ووعد بالتبرع بمنشآت صحية وتعليمية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق