اليوم السبت 27 إبريل 2024م
عاجل
  • صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونة
  • مراسلنا: طيران الاحتلال يستهدف مناطق وسط بلدة خزاعة شرق خانيونس
  • مدفعية الاحتلال تستهدف أطراف بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان
صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونةالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يستهدف مناطق وسط بلدة خزاعة شرق خانيونسالكوفية أيام حرجة في الطريق.. من الممكن إلغاء العملية البرية في رفح حال التوصل لصفقةالكوفية  ثمن جديد للحرب على غزة.. ارتفاع أسعار البنزين بداية من الأسبوع المقبلالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف أطراف بلدة ميس الجبل جنوبي لبنانالكوفية جيش الاحتلال يوافق على المبادرة الأمريكية لتوسيع تقديم المساعدات إلى غزةالكوفية معاريف: تقدم في المباحثات التى دارت بين الوفد المصري والإسرائيلي بشأن  صفقة تبادل الأسرىالكوفية إعلام عبري: بايدن تراجع عن فرض عقوبات على كتيبة عسكرية إسرائيلية متهمة بقتل الفلسطينيينالكوفية "بن غفير" يطالب رئيس الأركان بقتل أي فلسطيني يستسلم للجيش في غزةالكوفية بلدية دير البلح: قيود الاحتلال على كمية الوقود المسموح بدخوله لغزة سبب رئيس وراء الكارثة البيئيةالكوفية إعلام عبري: حادث انقلاب سيارة بن غفير يكشف ارتكابه العديد من المخالفات المروريةالكوفية صحيفة عبرية تكشف..ما هو الوقت المناسب لاستقالة كبار الشخصيات في الأجهزة الأمنية؟الكوفية مراسلنا: 3 شهداء جراء استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية تحمعا للمواطنين غرب النصيرات وسط القطاعالكوفية مراسلنا: انتشال 6 شهداء باستهداف الاحتلال شقة سكنية تعود لعائلة يونس في الحي السعودي غرب رفحالكوفية مراسلنا: تواصل القصف المدفعي على المناطق الشرقية للمحافظة الوسطىالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة غزةالكوفية الإمارات تستقبل الدفعة الـ 16 من الأطفال الفلسطينيين الجرحى ومرضى السرطانالكوفية مراسلنا: 9 شهداء جراء استهداف الاحتلال منزلين غرب النصيرات وسط القطاعالكوفية تصاعد الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية ضد "حرب غزة" وسط حملات قمع واعتقالات للطلبةالكوفية صحف عالمية: الهجوم على رفح سيضغط على حماس دون أن يقضي عليهاالكوفية

إنهاء أطول احتلال في العالم..

خبراء أمميون يطالبون المجتمع الدولي بإنهاء فوري للعنف والتصدى للمصدر الأساسي للصراع

19:19 - 18 مايو - 2021
الكوفية:

 متابعات: طالب حقوقيون تابعون للأمم المتحدة، المجتمع الدولي للمطالبة بإنهاء فوري للعنف، والعمل بحزم للتصدي للمصدر الأساسي للصراع؛ وهو الحرمان من الحقوق الجماعية والفردية للشعب الفلسطيني.
وقال الخبراء، "هذا العنف الأخير له نمط مألوف بشكل محبط"، وأضافوا،  "إسرائيل والجماعات المسلحة الفلسطينية في غزة تتبادلان الصواريخ بعد نزع الملكية وإنكار الحقوق في الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث تسببت القوة النارية الإسرائيلية الأكبر بكثير في عدد القتلى والجرحى أعلى بكثير وتدمير أكبر للممتلكات".
وتابعوا، " حتى يوم الإثنين، قُتل ما لا يقل عن 211 فلسطينيًا في غزة، من بينهم ما لا يقل عن 59 طفلاً، إلى جانب 10 إسرائيليين، بينهم طفلان".
وأردفوا، "  وقتلت قوات الأمن الإسرائيلية ما لا يقل عن 10 فلسطينيين في الضفة الغربية احتجاجا على العنف في غزة.  نزح ما يقرب من 40 ألف فلسطيني من منازلهم، واحتموا في مجمعات الأمم المتحدة".
وأكدوا أن إطلاق إسرائيل للصواريخ والقذائف على مناطق مكتظة بالسكان في غزة، يشكل هجمات عشوائية وغير متناسبة ضد المدنيين والممتلكات المدنية.
 وأوضحوا أنه من المرجح أن تنتهك هذه الهجمات قوانين الحرب وتشكل جريمة حرب". وينبغي أيضا محاسبة الجماعات المسلحة في غزة على عدم اتخاذ الاحتياطات المناسبة لحماية السكان المدنيين والأعيان المدنية الواقعة تحت سيطرتهم ضد آثار الهجمات
.
وقال الخبراء الحقوقيون إنه يجب على كلا الجانبين التقيد الصارم بمسؤولياتهما بموجب القانون الدولي، ولا سيما تلك المتعلقة بالتناسب والضرورة ولا يوجد مبرر، بما في ذلك مكافحة الإرهاب أو الدفاع عن النفس، لتبرير التنازل الشامل عن التزامات الأطراف بالامتثال الصارم للقانون الإنساني الدولي.
وتابعوا، "يجب أن تكون أفعال كل من إسرائيل والجماعات الفلسطينية المسلحة من اختصاص المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق فيها".
وأشاروا الى أنه على وجه الخصوص، فإن واجبات إسرائيل كقوة محتلة تتطلب منها السماح للمساعدات الإنسانية بما في ذلك الغذاء والوقود والإمدادات الطبية بالدخول دون عوائق إلى غزة.  ذلك أن التقارير الجديدة تشير إلى أن إمدادات الوقود في غزة شبه مستنفدة بالكامل
.
وأدان الخبراء الهجوم الإسرائيلي على مبنى سكني مدني يضم مكاتب العديد من وكالات الأنباء الدولية".
 وقالوا، "العنف أو التهديد بالعنف ضد الصحفيين، لا سيما أولئك الذين يغطون في منطقة نزاع، ينتهك حرية التعبير وحق وسائل الإعلام في تقديم التقارير دون عوائق".
وأكدوا  أن غزة تخضع لحصار شامل منذ 14 عامًا من قبل إسرائيل،  وقد وصف الأمناء العامون للأمم المتحدة مؤخرًا هذا بأنه شكل من أشكال العقاب الجماعي، وهو عمل محظور بموجب اتفاقية جنيف الرابعة
.
وقال خبراء حقوق الإنسان: "يجب على العالم أن يشعر بقلق عميق إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة".  "الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن نظام الرعاية الصحية فيها مسطح على ظهره. فقد حرم من المعدات والأدوية والموظفين المدربين، وهو يتراجع تحت ويلات جائحة Covid-19.  والآن، يحاول علاج أكثر من 2000 فلسطيني أصيبوا خلال أعمال العنف الأخيرة".
وأعرب الخبراء عن أسف عميق بأن المجتمع الدولي لم يتصرف بمزيد من الوحدة والنجاح من أجل وضع حد فوري للعنف.
 واعتبروا أن عدم قدرة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على الإدلاء ببيان بعد ثلاثة اجتماعات هو تنازل عن الواجب.
ولاحظوا أن الولايات المتحدة فشلت في توظيف علاقتها الخاصة مع إسرائيل، التي تتمتع معها بتحالف عسكري ودبلوماسي وثيق، لفرض وقف فوري لإطلاق النار.
وقالوا، "الحقيقة الأساسية هي أن هناك قوة محتلة، مع واحدة من أفضل الجيوش تجهيزًا في العالم، تحكم شعبًا محتلاً له الحق في التحرر من نظام غريب غير مرغوب فيه وطويل الأمد". 
وتابعوا"هذا الكفاح غير متكافئ للغاية، الاحتلال الإسرائيلي الذي دام 54 عامًا هو بالفعل أطول احتلال في العالم الحديث، أصبح أكثر رسوخًا بل وأكثر انتهاكًا لحقوق الإنسان الأساسية
."
ووقع على هذا البيان المقررون الخاصون، وهم جزء مما يعرف بالإجراءات الخاصة لمجلس حقوق الإنسان:
السيد مايكل لينك، المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967.
 - السيد كليمان فول، المقرر الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات.

- السيد موريس تيدبال بينز، المقرر الخاص المعني بحالات الإعدام خارج القضاء أو بإجراءات موجزة أو الإعدام التعسفي.

- السيدة فيونوالا ني أولين، المقررة الخاصة المعنية بتعزيز وحماية حقوق الإنسان في سياق مكافحة الإرهاب.

- السيدة كومبو بولي باري، المقررة الخاصة المعنية بالحق في التعليم.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق